الصفحه ٣٦٤ : بالبلابل
صرفت عليه كنز
صبري وأدمعي
فأفنيت من هذا
وهذا حواصلي
سأنشد
الصفحه ٣٩٠ : ـ الزّيلعي
شارح الكنز فخر الدّين عثمان بن عليّ بن محجن البارعيّ. قدم القاهرة سنة خمس
وسبعمائة ، ودرّس وأفتى
الصفحه ٣٩٣ : الهداية وشرح
الكنز ، وشرح المجمع (٤). وشرح درر البحار ، وطبقات الحنفيّة. وغير ذلك. مات في ذي
الحجّة سنة
الصفحه ٤٣ : ، فأحضر له من كنز فرعون ، قال :
فارجع إليه ، وأقرئه منّي السلام وقل له : إنّ كنز فرعون ليس لك ولا لأصحابك
الصفحه ٣٠٦ : . سمع من أصحاب النّجيب ، وأخذ عن
الفخر الزيلعيّ شارح الكنز والعلائيّ بن التركمانيّ وابن عقيل ، وألّف
الصفحه ٢٥ :
ذكر إقليم مصر
قال ابن حوقل (١) في كتاب الأقاليم : اعلم أنّ حدّ ديار مصر الشمالي بحر
الروم رفح من
الصفحه ٧٨ : مسجد في أيّام الملك الكامل صاحب مصر. ثمّ إنّ وجهها البحريّ تداعى ، وكذلك
الرصيف الذي بين يديها من جهة
الصفحه ٧٧ : تنظر إلى البحر.
واختلف أهل
التاريخ فيمن بناها ؛ فقيل : إنّها من بناء الإسكندر (١) ، وقيل : من بنا
الصفحه ٢٨١ :
فإنت في رتبة
عليا وما وسقت
بحر يحدّث عنه
البحر بالعجب
ما غاب عنّا سوى
شخص
الصفحه ٣٦٣ :
فأوتاده في
المجد غير مزايل
وأدمعنا بحر
مديد وحزننا
طويل لبحر وافر
الجود كامل
الصفحه ٢٦ :
العريش ، وهو مدينة على البحر الروميّ ، ومسافة ذلك ثلاثون مرحلة ، وحدّه عرضا من
مدينة برقة الّتي على ساحل
الصفحه ٣٥ : تفرّق من كان حوله ممّن تناسل من أولاد نوح ، فأخذ بنو حام جهة المغرب ، إلى
أن وصلوا إلى البحر المحيط
الصفحه ٧٥ :
منهم راع يرعى على شاطىء البحر ، وكان يخرج من البحر شيء فيأخذ من غنمه ، فكمن له
الراعي في موضع حتّى خرج
الصفحه ١٢٥ : الحرمين ، والتوسعة عليهم ـ أن أحفر خليجا من نيلها حتّى
يسيل في البحر ، فهو أسهل لما نريد من حمل الطعام إلى
الصفحه ١٣٧ :
وطائفة.
حرف الباء
١٨ ـ بحر ـ بضمّ
أوّله وضمّ المهملة أيضا ـ بن ضبع ـ بضمّتين أيضا ـ بن أنسة بن يحمد