الصفحه ٢٤٥ : ينسها الراوى الذى كان يرافقنى ،
على الرغم من أنه لم يكن يتذكر دوما أسماء القرى التى مر خلالها فى أرض كل
الصفحه ٢٦٤ : الشمال ؛ داخل هذه
المساحة يوجد ما يزيد على ست وعشرين بلدة أو قرية صغيرة ، مأهولة تماما بالسكان ،
الذين
الصفحه ٧ : يمنعان قسما كبيرا من المسلمين من العمل بنصوص القرآن
التى تنص على حج البيت لمن استطاع إليه سبيلا ، حتى ولو
الصفحه ٢٦ : فى داخلهم ، فى حين تزيد قراءة القرآن ، هى
والتدخين فى الشوارع أو المقاهى ، وكذلك الصلاة وتجاذب أطراف
الصفحه ٣٠ : الإبل ، ووقعت أحداث
كثيرة ؛ كان من بين الحجاج المرتدين ملابس الإحرام طائفة جالسة تقرأ القرآن وهم
راكبون
الصفحه ٣٩ : إلى مكة ، وقالوا : إن الأمويين والعباسيين لم يكن لهم
محمل فى قرون الإسلام الأولى. وهذا هو المقريزى فى
الصفحه ٤٧ : فى بلدة أو قرية منى.
__________________
(*) فى هذا المخطط
الرمز ١ ـ hg يشير إلى منزل الشريف
الصفحه ٥٠ : القسم الأكبر من
الحجاج قد خيموا بلا نظام فوق السهل الصخرى غير المستوى خلف القرية من الناحية
الشمالية
الصفحه ٥١ : للطقوس المقدسة ، ولكن القرآن نهى عن ذلك ، وسمح فى آية من آيات
السورة رقم ٢ بالاتجار حتى فى أيام الحج ، أو
الصفحه ٦٧ : يبقون
سنوات عدة فى مكة ، لدراسة القرآن والشريعة ،
الصفحه ٦٩ : توقف ، وهنا نجد أن السمهودى ، مؤرخ المدينة (المنورة) يأتى على ذكر قرية فى
عصفان ، فيها عين ماء يطلقون
الصفحه ٧٦ : الناس لطبيعتهم المحبة
للحرب من ناحية والشراسة من الناحية الأخرى ، لم يكن هناك قاض فى قرية رابغ ، حتى
الصفحه ٧٧ : يستجدون الناس إحسانا فى سوق قرية رابغ. هؤلاء الفقراء ، عند ما
يبدءون الرحلة من مكة إلى المدينة (المنورة
الصفحه ٨٢ : كل عام. كل بيارة صغيرة من بيارات النخيل تكون محاطة بسور من الطين أو الحجر ، والزراع
يسكنون هجرا (قرى
الصفحه ٨٣ : ء المستخدم فى رى هذه
المزارع والبساتين ، وكانت هذه الضريبة تدفع كل عام.
لباس أهل قرية
الصفراء مكون من قميص