الصفحه ٨٤ : جبال عامرة بالضياع والمزارع والقرى وأنهار مطردة وعيون جارية.
وأهلها قوم من
العجم إلا من كان من آل
الصفحه ٨٥ : يدخلون مدينة إلّا وزنوا
ماءها وترابها فما زالوا كذلك حتى دخلوا أصبهان ، فنزلوا بموضع منها يقال له بنجار
الصفحه ٩١ :
قوم عجم وأحذق قوم يعملون أكسية الصوف القومسية الرفيعة. وخراجه يبلغ ألف
ألف وخمسمائة ألف درهم ، إلا
الصفحه ٩٢ : قنسرين بين حلب ومعرة
النعمان وكانت عاصمته دمشق ، ومدة خلافته سنتان وثمانية أشهر إلا أياما.
(٤) الخلنج
الصفحه ٩٥ : في الخلافة ثلاث سنين وتسعة أشهر إلّا أياما ،
توفي بحوارين من أرض حمص ، وكان نزوعا إلى اللهو ، يروى له
الصفحه ٩٨ : فهو بالعربية الحجارة البيض التي يقتدح بها ، قال ياقوت : إلّا أن هذا
عربي ، ومرو عجمية ، ثم لم أر بها
الصفحه ١٠٠ : ، وأوسعها ، وأكثرها جزائر ، وأبسطها على سواحله مدنا ، وهو يمرّ بجبل
ساتدما ، ولا يأتي يوم من الدهر إلا سفك
الصفحه ١٠٢ : : وكان لحمير من الولد الهميسع ، ومن حمير كانت ملوك اليمن من التبابعة
إلّا من تخلل في خلال ملكهم في قليل
الصفحه ١٠٣ : (٤) ، ولها نهر يقال له : الهندمند يأتي من جبال شاهقة وليس
يقطع إليها من بلد من البلدان إلا في مفازة ، وهي
الصفحه ١٠٤ : نعرفه
إلا الربيع بن زياد ، فقال : صدقتم ، توفي في إمارته سنة ٥٣ ه / ٦٧٣ م.
(٣) القرنين : قرية
من
الصفحه ١٠٧ : عليه «لا إله إلّا الله
محمد رسول الله» ، وأول من بنى مدينة بعد الصحابة في الإسلام ، وأوّل من اتّخذ
الصفحه ١٠٩ : إدارة ولايته إطلاق الحرية للعامل ، لا يشاور الخليفة إلّا في أهم
المهمّات مما يشكل عليه أمره.
(٣) عديّ
الصفحه ١١٥ : وأوسعها ، بها خيرات ونخل كثير وفواكه ولهم نهر يتخلل
البلد إلّا أن حرّها شديد ، ولهم سنّة حسنة لا يرفعون من
الصفحه ١٢٨ : أميرا فكأنه
ليس بأمير ، وإذا لم يكن بأمير فكأنه أمير ، فقالوا : ما نعرفه إلا الربيع بن زياد
، فقال صدقتم
الصفحه ١٣١ : ٢٩ ه / ٦٥٠ م ، وبلغ من قوته أنه كان يأخذ عظم البقر
الشديد الذي لا يكسر إلّا بالفؤوس فيكسره بيده