الصفحه ٢٧ : الذهب ، وإلى جنب القصر المسجد الجامع ، وليس حول القصر
بناء ولا دار ، ولا مسكن لأحد إلا دار من ناحية
الصفحه ٢٩ : ما تعلمون أنه
أول من ضرب درهما عليه : «لا إله إلا الله محمد رسول الله» ، وأول من بنى مدينة
بعد
الصفحه ٤١ : على هذه الصفة إلا موضع مدينة كاث ، وهي إحدى مدن خوارزم ، فجاؤوا بهم
إلى هذا الموضع وتركوهم وذهبوا
الصفحه ٤٤ : هذه القنوات لكبر البلد وسعته وإلا فهم بين دجلة والفرات من جميع النواحي تدفق
عليهم المياه حتى غرسوا
الصفحه ٥١ : المأمون ، والمعتصم.
فلم يمت بها
منهم واحد إلا محمد الأمين بن هارون الرشيد (١) فإنه قتل خارج باب الأنبار
الصفحه ٥٤ : ).
(٤) طرسوس : بفتح
أوله وثانيه ، وضم ثالثه ، بوزن قربوس ، كلمة أعجمية رومية ، ولا يجوز سكون الراء
إلا في ضرورة
الصفحه ٥٦ : إلّا يسيرا منها. (معجم البلدان ج ٣ / ص ١٩٦).
(٢) الفضل بن مروان
بن ماسرجس ، المولود سنة ١٧٠ ه / ٧٨٦
الصفحه ٥٧ : فيها إلا دير للنصارى ، فوقف بالدير وكلم من فيه من الرهبان ، وقال ما اسم
هذا الموضع؟ فقال له بعض الرهبان
الصفحه ٥٩ :
الأتراك عن قطائع
الناس جميعا ، وجعلهم معتزلين عنهم لا يختلطون بقوم من المولدين ولا يجاورهم إلا
الصفحه ٦١ : يقدّمون ولا يؤخّرون في شيء إلا بعد عرضه عليه ، وغلب على المأمون
حتى لم يتقدّمه ـ
الصفحه ٦٤ : المنازل الواسعة إلا أن شربهم جميعا من دجلة مما يحمل
في الروايا (١) على البغال وعلى الإبل لأن آبارهم بعيدة
الصفحه ٦٩ : إلى
ثلاثمائة دينار فلم ينلها.
وكان من أسمح آل عباس ، جيد الفهم ،
شاعرا ، إلّا أنه لما غلب على أمره
الصفحه ٧٠ :
ويصدق ذلك أن
قبل مساجدها كلها مزورة فيها ازورار ليس فيها قبلة مستوية إلا أنها لم تخرب ولم
يذهب
الصفحه ٧٩ : (٦) ،
__________________
ـ الأذرية لا يفهمها
غيرهم ، وفي أهلها لين وحسن معاملة ، إلا أن البخل يغلب على طباعهم ، وهي بلاد
فتنة وحروب
الصفحه ٨٠ : المعتصم ، يقال : إن بالبذ موقف
رجل لا يقوم فيه أحد يدعو الله إلا استجيب له ، وفيه تعقد أعلام المحمّرة