الصفحه ١٤٣ : سنة ٢٧١ ه ، وعزل في آخر أيامه ، فعاش خاملا في بغداد إلى أن توفي سنة
٢٩٨ ه / ٩١١ م.
(١) الحسين بن
الصفحه ١٤٩ : ، وصحراء أثير ، وصحراء بني يشكر ، وصحراء
بني عامر.
وكتب عمر بن
الخطاب إلى سعد أن يجعل سكك الكوفة خمسين
الصفحه ١٥١ : كما
سماها رسول الله صلّى الله عليه وسلّم طيبة في مستواها من الأرض عذبة برية جبلية
وذلك أن لها جبلين
الصفحه ١٥٢ : وسلّم قبل أن يصير إلى موضع المدينة فإنه صلّى
الله عليه وسلّم نزل بقباء على كلثوم بن الهدم ثم مات كلثوم
الصفحه ١٦٠ : أن يسلك
من حلب الطريق الأعظم إلى المغرب خرج من حلب إلى مدينة قنسرين ثم إلى الموضع الذي
يقال له تلمنس
الصفحه ١٧١ : : إن
أهلها المريس
__________________
(١) قفط : كلمة عجمية
، وهي مسمّاة بقفط بن مصر بن بيصر بن حام
الصفحه ١٧٤ : علوة ، والمسلمون يختلفون إليها ومنها يأتي خبر ابتداء النيل.
ويقال : إن
جزيرة علوة متصلة بجزيرة السند
الصفحه ١٧٥ : وبها القرية المعروفة بينها التي بها
العسل الموصوف ، ثم مدينة عين شمس (٢) وهي مدينة قديمة يقال : إن بها
الصفحه ١٧٨ : إلى جسر القلزم (١) فمن أراد أن يدخل مدينة القلزم وهي مدينة على ساحل
البحر عظيمة فيها التجار الذين
الصفحه ١٨٣ : ، وبلغني أن ملوك السودان يبيعون السودان من غير
شيء ولا حرب.
ومن زويلة
الجلود الزويلية ، وهي أرض نخل
الصفحه ١٨٦ : عقبة الذي افتتح أكثر
المغرب على أن أول من دخل أرض أفريقية وافتتحها عبد الله بن سعد بن أبي سرح في
خلافة
الصفحه ١٨٧ : البلوي فحاربهم
فلما ظهر عليهم هدم سور المدينة بعد أن قتل فيهم
__________________
(١) سوسة : بلد
الصفحه ١٨٨ : والحديد
والمرتك والرصاص بين جبال وشعاب وأهلها قوم يقال لهم السناجرة يقال إن أولهم من
سنجار من ديار ربيعة
الصفحه ١٩١ :
__________________
(١) أربة : اسم مدينة
بالمغرب ، وهي أكبر مدينة بالزاب يقال : إن حولها ثلاثمائة وستين قرية.(معجم
البلدان
الصفحه ١٩٩ : ء مقدار خمسين رحلة ثم يلقاه قوم يقال لهم أنبية من صنهاجة في صحراء ليس لهم
قرار ، شأنهم كلهم أن يتلثموا