الصفحه ١٩٦ : سعيد يدعي أنه من حمير ، وأهل البلد
يزعمون أنه من أهل البلد نفزي ، واسم مدينته العظمى التي ينزلها باكور
الصفحه ١٩٧ : ـ وهو نهر يقال إنه أعظم من جميع أنهار الأرض عليه ثلاثة آلاف
رحا تطحن ـ المدينة التي تسمى مدينة أهل
الصفحه ٢٠٨ :
ويقال : إن خلف
الرس ثلاثمائة مدينة خراب وهي التي ذكرها الله تعالى : «وأصحاب الرس» بعث إليهم
حنظلة
الصفحه ٩ : والسلطان والعزة وهو على كل شيء قدير وصلى الله على محمد النبي وعلى آله
وسلم.
قال أحمد بن
أبي يعقوب : إني
الصفحه ٢٥ : .
خبّر بهذا
جماعة من المشايخ أن أبا جعفر المنصور لم يبتد البناء حتى تكامل له من الفعلة وأهل
المهن مائة
الصفحه ٤١ : للناحية بجملتها. وقد ذكروا في سبب تسميتها
بهذا الاسم أن أحد الملوك القدماء غضب على أربعمائة من أهل مملكته
الصفحه ٤٤ : ما أقطع من الجانب الغربي وهو جانب مدينته
__________________
ـ وفي بعض الكتب :
أنه في سنة ٤٨٨ ه
الصفحه ٤٥ : ه ، فأقام فيها إلى أن توفي المنصور وولي المهدي ، فكتب المهدي بعزله ،
فوصل الكتاب إلى اليمامة بعد
الصفحه ٤٨ : أن
يكمل العام بمصر ، فأقام فيها ، وتوفي في العام التالي سنة ٢٣٧ ه / ٨٥١ م.
(٢) محمد بن الأشعث
بن
الصفحه ٥١ : ، وكان كثير الإحسان لأهل الحرمين حتى قيل :
إنه لم يوجد بالحرمين في أيامه سائل.
(٣) المتوكّل : هو
جعفر
الصفحه ٥٨ : أنطيخس ، وهو الملك الثالث بعد الإسكندر ،
وذكر يحيى بن جرير المتطبب التكريتي : أن أول من بنى أنطاكية
الصفحه ٦٠ :
فرسخين وسمّى الموضع المطيرة ، فأقطع أصحاب الأسروشنية وغيرهم من المضمومين
إليه حول داره ، وأمره أن
الصفحه ٧٦ :
وخراج حلوان
على أنها من كور الجبل داخل في خراج طساسيج السواد ، ومن مدينة حلوان إلى المرج
المعروف
الصفحه ٧٧ : ج ٤ / ص ٣٨٩).
(٢) أبهر : يجوز أن
يكون أصله في اللغة من الأبهر ، وهو عجس القوس ، أو من البهر وهو الغلبة
الصفحه ٨٣ : إنها من
بناء نوح ، عليه السّلام ، أي نوح وضعها إنما اسمها نوح أوند فخفّضت وقيل نهاوند ،
وقال حمزة