الصفحه ١٢٥ : يقال : إن فيها أربعمائة حصن ، ولها عدة مدن كبار منها : أرسمندة ،
وزامن (١) ، ومانك ، وحصنك ، ولها واد
الصفحه ١٢٧ : عثمان بن
عفان في سنة ثلاثين وكان يومئذ على البصرة ، وكتب إلى سعيد بن العاص بن أمية بن
عبد شمس (١) ، وكان
الصفحه ١٢٩ : الرحمن على سجستان وولى عبيد الله بن زياد خراسان وأنفذه في جيوش
وأمره أن يعبر النهر من بلاد طخارستان فخرج
الصفحه ١٣٠ : (١) ، وبها سعيد بن عثمان وكان أسلم في جمع كثيف فطعن بعض
أصحابه سرادق سعيد بن عثمان بالرمح فقتل جارية له
الصفحه ١٣٤ :
البلاد بمقتل الجرّاح على المسلمين عظيما فبكوا عليه في كل جند.
(١) مخلد بن يزيد بن
المهلّب بن أبي صفرة
الصفحه ١٤٢ :
حتى ولاه المأمون خراسان وعهد له عليها ، فخرج إليها في سنة خمس ومائتين ، وبلغه
سوء رأي من المأمون فأظهر
الصفحه ١٥١ : كما
سماها رسول الله صلّى الله عليه وسلّم طيبة في مستواها من الأرض عذبة برية جبلية
وذلك أن لها جبلين
الصفحه ١٦٥ : بن الجراح في خلافة عمر بن الخطاب سنة أربع عشرة وخراج دمشق سوى الضياع يبلغ
ثلاثمائة دينار.
جند
الصفحه ١٧١ : فخربت وقلّت عمارتها لكثرة من يخرج إليها في ناحية من
الأعراب والخارجين وقطاع الطريق وانتقل الناس عنها إلى
الصفحه ١٨٠ : المغرب (٢) نفذ من الفسطاط في الجانب الغربي من النيل حتى يأتي
ترنوط ، ثم يصير إلى منزل يعرف بالمنى قد أقفر
الصفحه ١٨١ :
برقة
ومدينة برقة (١) في مرج واسع وتربة حمراء شديدة الحمرة وهي مدينة عليها
سور وأبواب حديد وخندق
الصفحه ١١ : ، والمدينة العظمى ، التي ليس لها
نظير في مشارق الأرض ومغاربها سعة ، وكبرا ، وعمارة وكثرة مياه ، وصحة ، وهوا
الصفحه ٢٦ : ء ، ثم ينحطّ حتى يصير في أعلاه على خمس وعشرين ذراعا ،
وارتفاعه ستون ذراعا مع الشرفات ، وحول السور فصيل
الصفحه ٤١ :
ورئيس. وقطيعة الحكم بن يوسف البلخي صاحب الحراب وقد كان ولي الشرطة.
ومن باب الشام
في الشارع
الصفحه ٤٦ : الباهلي الخراساني ، أبو عبد الله ، والي البصرة ، وليها ليزيد بن عمر بن
هبيرة في أيام مروان بن محمد ، ثم