الصفحه ١٧٠ : قديمة يقال : إن سحرة فرعون كانوا
منها ، وإن بها بقية من السحر وهي في الجانب الشرقي من النيل.
ومدينة
الصفحه ١٧٦ : بعضه إلى بحيرة تنيس وهي بحيرة
تجري فيها السفن والمراكب العظام ويجري باقي ماء النيل إلى البحر المالح
الصفحه ٢٠٤ :
ليس لها منزل إلا وفيه لصاحبه بستان ، فيه جميع الثمار والرياحين والبقول
وكل ما يكون في البساتين
الصفحه ٢١٣ :
ويجمعونه. وقيل إن الأودية التي ينبت فيها هذا السنبل كثيرة الأفاعي وليس
يأتيها أحد إلا وفي رجليه خف
الصفحه ٢٥ : الأجرة ، وكتب إلى كل بلد
في حمل من فيه ممن يفهم شيئا من البناء فحضره مائة ألف من أصناف المهن والصناعات
الصفحه ٢٩ : كل قطيعة من الذرع ، ومبلغ ذرع ما لعمل
الأسواق في ربض ربض.
فقلّد الربع من
باب الكوفة إلى باب البصرة
الصفحه ٥٦ : ، وذلك في سنة إحدى وعشرين ومائتين ،
وأقام بالبردان أياما ، وأحضر المهندسين ثم لم يرض الموضع فصار إلى موضع
الصفحه ٥٧ : ، ثم ركب متصيّدا
فمر في مسيره حتى صار إلى موضع سر من رأى صحراء من أرض الطيرهان لا عمارة بها ولا
أنيس
الصفحه ٨٧ : وعشرين ومبلغ خراجها عشرة آلاف درهم ، ولها من الرساتيق : رستاق جي وفيه
المدينة ، ورستاق برآن (٤) ، وأهلها
الصفحه ٩٣ : يقال لإحداهما الطابران
وللأخرى نوقان ، ولهما أكثر من ألف قرية فتحت في أيام عثمان بن عفّان رضي الله عنه
الصفحه ٩٩ : من
عيون تجري وأودية ، وخراجها داخل في خراج خراسان ، وبها جيد الثياب الموصوفة من
ثياب خراسان ، ولها من
الصفحه ١٠٤ : إلى زرنج ، وهي
المدينة العظمى التي كانت الملوك بها ، وذلك في خلافة عثمان ولم يجز الموضع الذي
يقال له
الصفحه ١١١ : بن عاصم العقيلي ، فصار إلى
سجستان وحمل عبد الله بن أبي بردة في وثاق إلى يوسف.
ثم ولي يزيد بن
الوليد
الصفحه ١١٣ : منه كل بلاء فدسوا السيوف في أطنان القصب ثم وثبوا
عليه فقتلوه ، والذي قتله رجل من أهل طاق (٢) رستاق من
الصفحه ١١٥ : مدينة مكران العظمى.
افتتح كرمان
عبد الرحمن بن سمرة بن حبيب بن عبد شمس وصالح ملكها على ألفي ألف درهم