الصفحه ٤٧ : بن صفوان القاضي ، ثم قطيعة يعقوب بن داود السلمي (١) الكاتب الذي كتب للمهدي في خلافته ، ثم قطيعة منصور
الصفحه ٥٩ : .
وصيّرت قطائع
الأتراك جميعا والفراغنة العجم بعيدة من الأسواق والزحام في شوارع واسعة ودروب
طوال ، ليس معهم
الصفحه ٧٣ :
وافتتحت
ماسبذان في خلافة عمر بن الخطاب ، وخراج هذا البلد يبلغ ألفي ألف وخمسمائة ألف
درهم ، وكلامهم
الصفحه ٧٧ : معظم الطريق وهي في سفح جبل يتاخم الديلم (٤) ، ولها واديان يقال لأحدهما الوادي الكبير وللآخر وادي
سيرم
الصفحه ٧٨ : أعلام المدن وأعيانها ، ويسرفون في وصف عظمها حتى يتجاوزوا
حدّ الاقتصاد إلى غاية الإسراف ، وأصبهان اسم
الصفحه ٨٠ : (٨).
وأهل مدن
آذربيجان وكورها أخلاط من العجم الآذرية والجاودانية القدم أصحاب مدينة البذ (٩) التي كان فيها
الصفحه ٨٥ :
وقوم من الموالي يذكرون أنهم موال لعبد الله بن العباس بن عبد المطلب ،
ولها نهران أحدهما في أعلى
الصفحه ١١٨ : ، ومدينة يقال لها غوروند ،
افتتحها الفضل بن يحيى بن خالد بن برمك (٩) في أيام الرشيد ، وكانت ممتنعة وهي من
الصفحه ١٣١ : الله بن
خازم بخراسان يغزو ويفتح وهو في طاعة ابن الزبير إلى أن قتل عبد الملك بن مروان
مصعب بن الزبير
الصفحه ١٣٦ : ، وأخذ يحيى بن زيد بن علي بن الحسين (١) من بلخ فحبسه في القهندز ، وكتب إلى هشام فوافى كتابه
وقدمات هشام
الصفحه ١٤٠ :
إلى الرشيد وقبض أمواله فحملها وولى هرثمة بن أعين البلخي خراسان في سنة
إحدى وتسعين ومائة.
ثم خرج
الصفحه ١٤١ :
حتى قتل محمد في آخر المحرم سنة ثمان وتسعين ومائة وبويع له بالخلافة.
ثم أقام
المأمون بخراسان سنة
الصفحه ١٤٧ : ، صحابي ، أمير ، ولد سنة ٢٣ ق ه / ٦٠٠ م
، فاتح الطرق مات في قصره في العقيق سنة ٥٥ ه / ٦٧٥ م.
(٢) عبس
الصفحه ١٥٧ : الشمال وما فيه من المدائن
والكور.
من أراد من
بغداد إلى المدائن وما والاها مما على حافتي دجلة من المدن
الصفحه ١٦٧ :
وهي مدينة قديمة فيها الجبلان المقدسان وتحت المدينة مدينة منقورة في حجر
وبها أخلاط من العرب والعجم