الصفحه ١٠٩ :
عبد ربه بن عبد الله بن عمير الليثي ، فأقام فيها مدة ، ثم بلغه عنه ما
أنكره فوجه مكانه منيع بن
الصفحه ١٧٢ :
ومنها الحمير المريسية ، ثم كورة أتفو (١) وهي في الجانب الغربي من النيل ، وكورةسان وهي من
الجانب
الصفحه ١٨٧ : .
ومن القيروان
إلى سوسة (١) وهي على ساحل البحر المالح مرحلة وبها دار صناعة تعمل
فيها المراكب وأهل سوسة
الصفحه ١٩٩ : السوس إلى بلد يقال له أغمات (١) وهو بلد خصب فيه مرعى ومزارع في سهل وجبل وأهله قوم من
البربر من صنهاجة
الصفحه ٢١١ : دنا منها وسقط عليها تعلقت بمخاليبه ومنقاره فيها فيموت ويبلى ويبقى
منقاره ومخاليبه في العنبر ، وهو
الصفحه ١٤ :
تجارات البلدان أكثر مما في تلك البلدان التي خرجت التجارات منها ، ويكون
مع ذلك أوجد وأمكن ، حتى
الصفحه ١٦ : الوقت ، نزله الجاثليق (٤) رئيس النصارى النسطورية (٥).
ولم تكن أيضا
بغداد في أيام العرب لمّا جا
الصفحه ١٩ : فيه خضر
ولا ينفجر منه عين ماء.
ولا كأفريقية (٥) البعيدة عن جزيرة الإسلام وعن بيت الله الحرام
الصفحه ٣٦ :
وإنما سميت الشرقية (١) لأنها قدرت مدينة للمهدي قبل أن يعزم على أن يكون نزول
المهدي في الجانب
الصفحه ٣٨ :
الخوارزمية (١) أصحاب الحارث بن رقاد الخوارزمي وقطيعة الحارث في الدرب
، ثم قطيعة ... مولى أمير
الصفحه ٤٢ :
وكان فيه الإصطبلات وموضع العرض (١) وقصر يشرع على دجلة لم يزل أبو جعفر ينزله.
وكان فيه
المهدي قبل
الصفحه ٤٥ :
وقسّمت القطائع في هذا الجانب وهو يعرف بعسكر المهدي (١) كما قسمت في جانب المدينة ، وتنافس الناس في
الصفحه ٦٨ : المعتز ، ليس بين شيء من ذلك فضاء ولا فرج ، ولا موضع لا
عمارة فيه ، فكان مقدار ذلك سبعة فراسخ ، وارتفع
الصفحه ٨٩ : لأن المهدي نزلها في خلافة المنصور لما
توجّه إلى خراسان لمحاربة عبد الجبار بن عبد الرحمن الأزدي وبناها
الصفحه ١٠٠ : . افتتحها الأحنف بن قيس في خلافة عثمان ،
وأهلها أشراف من العجم وبها قوم من العرب وشربها من العيون والأودية