الصفحه ٦٥ : المواضع وأقطعوا فيها وجعل
هناك أسواقا لأهل المهن بالمدينة.
وبنى المعتصم
العمارات قصورا ، وصيّر في كل
الصفحه ٧٤ :
وقّاص ، ففضّ الله جموع الفرس ، وشرّدهم ، وذلك في سنة تسع عشرة من الهجرة.
ومن جلولاء إلى
خانقين
الصفحه ١٠٦ : أبيه ، وعبيد الله بن أبي بكرة من قبل الحجاج (٥) في أيام عبد الملك بن مروان
الصفحه ٦ : يقول في أثنائها في تأريخ آداب اللغة العربية (١) : «ولكن يؤخذ من سياق كتبه أنه توفي بعد سنة ٢٧٨
الصفحه ٢٢ :
عزم على توجيه ابنه محمد المهدي (١) لغزو الصقالبة (٢) في سنة أربعين ومائة ، فصار إلى بغداد ، فوقف
الصفحه ٤٤ :
عيسى الأعظم الذي يأخذ من معظم الفرات تدخل فيه السفن العظام التي تأتي من
الرقة ويحمل فيها الدقيق
الصفحه ٦١ : وهو في هذا الشارع الكبير
وفي هذا الشارع قطائع قوّاد خراسان.
منها قطيعة
هاشم بن باينجور ، وقطيعة عجيف
الصفحه ٦٢ :
القضاة ، ثم باب العامة ودار الخليفة وهي دار العامة التي يجلس فيها يوم
الاثنين ، ثم الخزائن خزائن
الصفحه ٧٢ : يقال لها السيروان جليلة القدر عظيمة واسعة بين
جبال وشعاب.
وهي أشبه المدن
بمكة وفيها عيون ماء منفجرة
الصفحه ٨٢ : ثلاث وعشرين ، وخراجه ستة آلاف
ألف درهم وهو الذي يسمى : ماه البصرة ، كان خراجه يحمل في أعطيات أهل البصرة
الصفحه ٨٤ : مقاطعة ، فيها من الرساتيق ألف ألف درهم ، ومن
الأشربة أربعمائة ألف ثم انتقص ذلك في أيام الواثق فبلغ ثلاثة
الصفحه ٩٢ : عثمان
في ولاية معاوية ، ثم انغلقت وارتدّ أهلها عن الإسلام حتى افتتحها يزيد بن المهلّب
(٢) في ولاية
الصفحه ٩٦ : (٤) ، وأسفرايين (٥) على جادة طريق جرجان.
افتتح البلد
عبد الله بن عامر بن كريز في خلافة عثمان سنة ثلاثين ، وأهلها
الصفحه ٩٧ : مزدوران ،
ولها عقبة طين.
وسرخس بلد جليل
ومدينتها عظيمة وهي في برية في رمال ، فيها أخلاط من الناس
الصفحه ١٠٨ : إليه الحجاج أن يسير
إلى سجستان بنفسه فسار في سنة اثنتين وتسعين في أيام الوليد بن عبد الملك (٢) ، وانصرف