الصفحه ٨٦ : رهط
الحجاج بن يوسف والي العراق في عهد بني أمية ، وهم بطن من هوازن ، وهم بنوا قسيّ
بن منبه بن بكر بن
الصفحه ١٠١ :
افتتحها أوس بن
ثعلبة التيمي ، والأحنف بن قيس وهما من قبل عبد الله بن عامر في خلافة عثمان ،
وأهلها
الصفحه ١٦٣ :
مدينة الشام في الجاهلية والإسلام وليس لها نظير في جميع أجناد الشام في كثرة
أنهارها وعمارتها ونهرها
الصفحه ١٦٩ :
عمرو بن العاص باب اليون في خلافة عمر بن الخطاب سنة عشرين اختطت قبائل
العرب حول فسطاط عمرو بن العاص
الصفحه ١٢ :
ثم يجري في
حافيتها النهران الأعظمان دجلة (١) والفرات (٢) فتأتيها التجارات والمير (٣) برا وبحرا
الصفحه ١٣ : بعض ، والتبسّم فيهم عام. وإنما سميت تبّت
ممن ثبّت فيها وربّت من رجال حمير ، ثم أبدلت الثاء تاء لأن
الصفحه ١٥ : خطيبهم ، ولا أشعر من شاعرهم ، ولا أفتك من ماجنهم.
ولم تكن بغداد
مدينة (٢) في الأيام المتقدّمة ، أعني
الصفحه ٣١ : مادا في الشارع على دجلة إلى البغيين (١) ، وباب قطر بن هشام [بن](٢) عمرو التغلبي وعمارة بن حمزة
الصفحه ٣٢ : بستانا
ومزروعا ، وهي العباسية المذكورة المشهورة التي لا تنقطع غلّاتها في صيف ، ولا
شتاء ، ولا في وقت من
الصفحه ٥٠ : المعتصم (٣) ، وفيه أربعة آلاف درب وسكة وخمسة عشر ألف مسجد سوى ما
زاده الناس ، وخمسة آلاف حمام سوى ما زاده
الصفحه ٥٢ : رأى في البر والبحر أعني في دجلة وفي جانبي دجلة.
سر
من رأى
قد ذكرنا بغداد
وابتداء أمرها والوقت الذي
الصفحه ٥٣ : خلفاء الدولة العباسية في العراق.
ولد بسامرّاء سنة ٢١٩ ه / ٨٣٤ م ،
وكانت إقامته فيها ، وبويع بها بعد
الصفحه ٥٤ :
المتوكل (١) ، والمهتدي (٢). قال أحمد بن أبي يعقوب : كانت سر من رأى (٣) في متقدم الأيام صحراء من
الصفحه ٥٨ : عليه
أسواق بغداد.
وكتب في إشخاص
الفعلة ، والبنّائين ، وأهل المهن من الحدّادين ، والنجارين ، وسائر
الصفحه ٦٣ :
الإقطاعات في هذا الشارع ، وفي الدروب إلى يمنته ويسرته إلى قطيعة بغا
الصغير ، ثم قطيعة بغا الكبير