الصفحه ١٩٧ : لخانة عنده يجتمع فيها حاج السوس الأقصى وطنجة (١) ويملكه علي بن إدريس ، ثم قلعة صدينة وهو بلد عظيم به
الصفحه ٢٠٨ : بن صفوان فقتلوه فأهلكوا ، وقيل في أصحاب الرس غير ذلك. وأرمينية مقسومة على
ثلاثة أقسام. فالقسم الأول
الصفحه ٩ : عنيت في عنفوان شبابي ، وعند احتيال سني ، وحدّة ذهني بعلم أخبار
البلدان ، ومسافة ما بين كل بلد وبلد
الصفحه ٧١ : الجبل يقال له : تامرا (٢) ، ثم يسقي بعده طساسيج من طساسيج السواد.
وتجري فيه
المراكب العظام والسفن
الصفحه ١١٦ : (١) وقرزمان.
والرابعة يقال
لها : شبورقان (٢) ، وكانت لها في الأيام المتقدمة مملكة ، والجوزجان
توازي كرمان
الصفحه ١٣٣ : مسلم الباهلي وكان عامله بالرّيّ بولاية
خراسان وأمره أن يقبض على المفضل وسائر آل المهلب فيحملهم إليه في
الصفحه ٢١٨ : عنهم
بأس قيس إذ غدا
في جحفل لجب
ولا غسان
وعدية البطل
الكمي وخزرج
الصفحه ٧٠ :
ويصدق ذلك أن
قبل مساجدها كلها مزورة فيها ازورار ليس فيها قبلة مستوية إلا أنها لم تخرب ولم
يذهب
الصفحه ١٢٠ :
التي في تيمن نهر بلخ ونحو القبلة ، فمن بلخ نحو القبلة إلى تخارستان وإلى أندراب (٧) ، وإلى الباميان
الصفحه ١٥٦ : بلاد كندة.
__________________
(١) باضع : جزيرة في
اليمن ، نساء أهل باضع يخرقن آذانهن خروقا كثيرة
الصفحه ٢٠١ :
إلحاقات
هذه الإلحاقات قد رواها الأعلام
في مؤلّفاتهم عن اليعقوبي ذكرت
في آخر كتاب البلدان
الصفحه ٢٠٧ : بالقرب من أنطاكية بناها أحمد بن
أبي داود (دؤاد) الأيادي في خلافة الواثق.
تفليس
تفليس (٣) مدينة
الصفحه ٩١ : أنه يدخل في خراج خراسان.
وأما البلد
الذي يلي بحر الديلم من خراسان فمن الرّيّ إلى طبرستان ، ومدينة
الصفحه ١٢٤ : وشدة أبطالها.
افتتحها قتيبة
بن مسلم الباهلي في أيام الوليد بن عبد الملك وصالح دهاقينها وملوكها ، وكان
الصفحه ٢٠٥ : ء جيحان وهي في بلاد ابن ليون ، وكانت مدينة كبيرة
ذات أسواق كثيرة ، خربت قديما وجدّد الرشيد بناءها. (معجم