الصفحه ٢١٤ : الخلفاء (عن أحمد أبي يعقوب) يؤخذ من المسك التبتي النادر
مائة مثقال يسحق الخ ... وهذه الغاية المتساوى فيها
الصفحه ٢١٦ : أموالهم في الحريق فحسنت أحوالهم وبنوا أسواقهم
بالجص والآجر وجعلوا أبواب حوانيتهم أبواب حديد.
قال أحمد
الصفحه ٣ : وإطلالته
التاريخية على أسباب نشوء وتسمية البلدان ، والمدن ، والأمم وتاريخها.
والجدير ذكره
أن اليعقوبي في
الصفحه ٢٧ : الشام للحرس ، وسقيفة كبيرة ممتدة
على عمد مبنية بالآجر والجص يجلس في إحداهما صاحب الشرطة وفي الأخرى صاحب
الصفحه ٢٨ : .
فمن باب البصرة
إلى باب الكوفة سكة الشرطة ، وسكة الهيثم ، وسكة المطبق ، وفيها الحبس الأعظم الذي
يسمى
الصفحه ١١٤ : عليها ، وكثرت عليها.
وخراج سجستان
يبلغ عشرة آلاف ألف درهم ، يفرّق في جيوشها ، وشحنتها ، وثغورها
الصفحه ١٢٢ : ، وبلد واسع فيه سبعمائة حصن
حصينة وذلك أنهم يغزون الترك ، وبينهم وبين أرض ترك إستان أربعة فراسخ ، ومن
الصفحه ١٤٤ : الأمور وتتغير الأحوال ويقع العجز ويظهر التقصير وكان
خراج خراسان يبلغ في كل سنة من جميع الكور أربعين ألف
الصفحه ١٥٥ : والململم ، موضع على ليلتين من مكة ، وهو ميقات أهل اليمن ، وفيه مسجد معاذ
بن جبل. (معجم البلدان ج ٥ / ص ٥٠٤
الصفحه ١٥٨ : الغربي من دجلة القرية المعروفة بنعماذ وهي فرضة ينتقل
منها مير دجلة إلى النيل.
ثم نهر سابس
وهي في الجانب
الصفحه ١٦٢ : (٥) أربع مراحل ، فالمرحلة الأولى جوسية وهي من حمص.
__________________
(١) اللاذقية : مدينة
في ساحل بحر
الصفحه ١٧٣ :
ووادي العلاقي
وما حواليه معادن للتبر ، وكل ما قرب منه يعتمل فيه الناس ، لكل قوم من التجار
وغير
الصفحه ١٧٤ : والنيل يجري من وراء علوة إلى أرض السند في النهر
الذي يقال له : مهران كما يجري في نيل مصر ويزيد فيه في وقت
الصفحه ١٧٧ : بني مدلج من كنانة وينزل أكثرها قوم من البربر وبها قرى وحصون.
افتتحت كور مصر
كلها في خلافة عمر بن
الصفحه ١٨٣ : من نواحي الفرع ، وقال البكري : ودّان
مدينة في جنوبي أفريقيا بينها وبين زويلة عشرة أيام من جهة أفريقيا