الصفحه ١٨٥ :
يقال له : إلياس لا يخرجون عن أمره ومنازلهم في جبال أطرابلس في ضياع وقرى
ومزارع وعمارات كثيرة ، لا
الصفحه ١٩٥ :
بعده إلى هذه الغاية في البلد ، ثم منها مشرقا إلى مدينة سرقصطة (١) وهي من أعظم مدائن ثغر الأندلس
الصفحه ٢١٢ : جبل لا يسلك وهو أجل الأعواد وأبقاها في الثياب ،
ومنهم من يفضله على القاقلي ويرى أنه أطيب وأعبق وآمن من
الصفحه ٢١٥ :
أما الكوفي
فقال أحمد بن أبي يعقوب مولى ولد العباس : فيه يؤخذ الدهن الخ ...
وأما البان
المديني
الصفحه ٧٦ :
وخراج حلوان
على أنها من كور الجبل داخل في خراج طساسيج السواد ، ومن مدينة حلوان إلى المرج
المعروف
الصفحه ١٣٨ : بلاد الصغد فتحصن في قلعة
بكش.
فلما اشتد به
الحصار شرب هو وأصحابه السم فماتوا جميعا وفتحت القلعة
الصفحه ١٦٠ : بطريقها في
وقت الحرب.
وقد ذكرنا
أخبار بلاد الروم ورجالها ومدنها وحصونها وموانيها وجبالها وشعابها
الصفحه ١٦١ : وحماة وهي مدينة على نهر عظيم وأهلها بهراء
وتنوخ وصوران وبه قوم من أياد ، وسلمية وهي مدينة في البرية كان
الصفحه ١٧٥ : مساكن لفرعون وبها آثار عجيبة ، وفيها
مسلتان شاهقتان عظيمتان من حجارة صلدة مكتوب عليها باللسان القديم
الصفحه ١٨٨ : بلد واسع فيه مدن وحصون ، والمدينة التي ينزلها
العامل في هذا الوقت مذكورة ، والمدينة القدية العظمى التي
الصفحه ١٨٩ : والكروم وهي قرى متصلة بعضها في بعض كثيرة ، ولهذا البلد مدينتان يقال
لإحداهما سه وللأخرى قبيشة.
ومن بلد
الصفحه ١٩٤ : الأشبونة (٢) ، وغربيها على البحر أيضا مدينة يقال لها أحسونبة وهي
الأندلس في الغرب على البحر الذي يأخذ إلى
الصفحه ١٩٦ : .
ومسكنهم في
المدينة العظمى التي يقال لها غطلاس وأهل هذه المملكة قوم من بطون البربر من سائر
قبائلهم وأكثرهم
الصفحه ٢٠٣ : .
نهر
الأهواز
«قال الشيخ
جمال الدين محمد بن إبراهيم الوطواط (الكتبي) الوراق المتوفى سنة ٧١٨ في كتابه
الصفحه ٢١٠ : في القيمة والجوهر والرائحة. قال : والسمك الجرجيري وهو
مسك يشاكل التبتي ويشبهه وهو أصفر زعراء الرائحة