الصفحه ١٠ : لا يكمل إلا بالإحاطة به ، وقد يقول أهل العلم في علم أهل الدين الذين هو
الفقه مختصر كتاب فلان الفقيه
الصفحه ٣٣ :
حجر تغلّ في كل سنة مائة ألف ألف درهم ، هندسها بطريق قدم عليه من ملك
الروم فنسبت إليه.
وأقطع
الصفحه ٩٥ : ، وقتل فيها كثيرا من
الصحابة وأبنائهم وخيار التابعين.
وفي زمن يزيد فتح المغرب الأقصى على يد
عقبة بن
الصفحه ١٢١ : جيوشا عليهم إبراهيم بن جبريل
وأنهض معه الملوك من بلاد طخارستان والدهاقين.
وكان في الملوك
الحسن الشير
الصفحه ١٣٢ : كش مدينة الصغد ، ثم
اعتل المهلب فرجع إلى مرو رود وهو عليل من أكلة وقعت في رجله ، ثم مات المهلب
الصفحه ١٣٥ : الشجعان ، ولد ونشأ في دمشق ، وولاه أخوه خالد بن
عبد الله خراسان سنة ١٠٨ ه ، فأقام فيها زمنا ، وجدّد بنا
الصفحه ١٣٩ :
المهدي المسيب في آخر خلافته ، وولى خراسان الفضل بن سليمان الطوسي فلم يزل
عليها حتى مات المهدي
الصفحه ١٤٥ : بن عمر بن هبيرة
الفزاري ابتناه في أيام مروان بن محمد بن مروان (٢) ، وابن هبيرة يومئذ عامل مروان على
الصفحه ١٤٦ :
الذي يقال له : الفلوجة (١) ، ومن سوق أسد إلى الكوفة والمسافات من بغداد إلى
الكوفة في عمارات وقرى
الصفحه ١٥٣ :
المنازل وغيرها من المناهل ويطول قوم ويقصر آخرون على ما يذهبون إليه في
المسير من السرعة والإبطا
الصفحه ١٥٤ :
الركن اليماني إلى الركن الذي فيه الحجر الأسود إحدى وعشرون ذراعا. وشرب
أهل مكة من آبار ملحة ومن
الصفحه ١٦٤ : الإمارة ، ومسجدها الذي ليس في الإسلام أحسن منه بالرخام
والذهب بناه الوليد بن عبد الملك بن مروان في خلافته
الصفحه ١٦٦ :
وجرش والسواد. وأهل هذه الكور أخلاط من العرب والهجم افتتحت كور الأردن في
خلافة عمر بن الخطاب
الصفحه ١٦٨ :
ومبلغ خراج جند
فلسطين مع ما صار في الضياع يبلغ ثلاثمائة ألف دينار.
ومن أراد أن
يسلك من الشام على
الصفحه ١٨٢ : شجر ولا قرى مقراة.
ولبرقة عمل
يقال له : أوجلة وهو في مفازة مغرب لمن أراد الخروج إليها ينحرف إلى