الصفحه ٧٥ : أنوشروان) ، كانت يتيمة في حجر رجل من الأشراف ، وكان
أبرويز صغيرا (وهو كسرى الثاني ، ملك ساساني ٥٩٠ ـ ٦٢٨
الصفحه ٨٨ :
ورستاق البران (١) ، ورستاق ميرين ، ورستاق القامدان وفيه الأكراد وأخلاط
من العجم ليسوا من الشرف
الصفحه ٩٠ : .
قومس
من الرّيّ إلى
قومس (١) على جادة الطريق والخط الأعظم اثنتا عشرة مرحلة بعضها في عمارة ، وبعضها
في
الصفحه ٩٤ : (٣) لمن أخذ مشرقا ثماني مراحل.
وخوارزم على
آخر نهر بلخ في الموضع الذي يخرج ماء نهر بلخ منه إلى بحر
الصفحه ١١٧ :
الذي بإزائه فرسخ ، فكانت مساحة المدينة ثلاثة أميال في ثلاثة أميال.
ولبلخ سبعة
وأربعون منبرا في مدن
الصفحه ١٣٧ : الهاشمية المباركة وأقام أبو
مسلم بخراسان إلى سنة ست وثلاثين ومائة ، ثم استأذن أبا العباس أمير المؤمنين في
الصفحه ١٤٨ : إسلامه ، نزل الكوفة فمات فيها وهو ابن ٧٣ سنة ، أي سنة ٣٧ ه /
٦٥٧ م.
(٣) عقبة بن عمرو بن
ثعلبة الأنصاري
الصفحه ١٤٩ :
حذيفة بن اليمان (١) مع جماعة من عبس نصف الآري وهو فضاء كانت فيه خيل
المسلمين.
وأقطع عمرو بن
الصفحه ١٥٠ :
المنازل من الكوفة
إلى المدينة ومكة
من أراد أن
يخرج من الكوفة إلى الحجاز خرج على سمت القبلة في
الصفحه ١٧٩ : إلى مكة أخذ على ساحل البحر المالح إلى موضع يقال له : عينون (٣) فيه عمارة ، ونخل وبه مطالب يطلب الناس
الصفحه ١٨٤ : ويصير في ديار هوارة فأول ذلك
ورداسة ، ثم لبدة وهي حصن كالمدينة على ساحل البحر.
وهوارة يزعمون
أنهم من
الصفحه ١٩٠ : حصن فيه رجل من
بني سليم يقال له : موسى بن العباس بن عبد الصمد من قبل ابن الأغلب ، وسواحل البحر
تقرب من
الصفحه ١٩١ : يقال لهم بنو
سعمان وبنو ورجيل وغيرهم.
ومدينة أربة (١) وهي آخر مدن الزاب مما يلي المغرب في آخر عمل بني
الصفحه ١٩٣ :
أيام ، أو صار إلى تاهرت يوافي الجزيرة (جزيرة الأندلس) فيقطع اللج في يوم
وليلة حتى يصير إلى بلد
الصفحه ٢٠٦ :
وقال : وهي في
مستوى من الأرض يحيط بها جبال الروم وماؤها من عيون وأودية من الفرات ، وخففها
المتنبي