الصفحه ٦ : عبارة عن مختصر في التاريخ. و «الأنواء» ، وهو كتاب كبير. و «النبات» ، وقد
طبع منه الجزء الثالث ونصف
الصفحه ٦٣ : إلى دار صالح العباسي
التي على رأس الوادي ، ويتصل ذاك بقطائع القوّاد والكتّاب والوجوه والناس كافة.
ثم
الصفحه ٦٧ : ومنازله.
وأقطع ولاة
عهوده وسائر أولاده وقوّاده وكتّابه ، وجنده ، والناس كافة ، ومدّ الشارع الأعظم
من دار
الصفحه ٢٠٨ : : مدينة دبيل ، ومدينة قاليقلا ، ومدينة خلاط ، ومدينة
شمشاط ، ومدينة السواد.
والجزء الثاني
: مدينة بردعة
الصفحه ٥ : كتابه.
وذكر من فتح
البلاد من الخلفاء والأمراء ومبلغ خراجها ، فلم يدع صغيرة ولا كبيرة وقف عليها إلا
الصفحه ٦٠ : (٢) ، وعن يمين الشوارع ويسارها الدروب فيها منازل الناس
كافة ، وكان الشارع المعروف بالسريجة ، وهو الشارع
الصفحه ٤٠ : الإقليم الثالث قال الإصطخري : الخلج صنف من الأتراك وقعوا في
قديم الزمان إلى أرض كابل التي بين الهند ونواحي
الصفحه ٥٤ : مكان قبض عدد جزية الروم. وقال الشعبي : وكان سام بن نوح له جمال ورواء ومنظر
، وكان يصيّف بالقرية التي
الصفحه ٥٨ : الوزير بناء القصر المعروف بالوزيري ، ثم خط القطائع للقوّاد ،
والكتّاب ، والناس وخط المسجد الجامع ، واختطّ
الصفحه ١٨ : المتميزين الكبار.
كان فصيحا حليما وقورا. ولد بمكة ، وأسلم يوم فتحها سنة ٨ ه ، وتعلّم الكتابة
والحساب فجعله
الصفحه ٧٧ : الثالث رضي الله عنه. (معجم البلدان ج ٣
/ ص ١٧١).
(٤) الديلم : هو
الموت ، والديلم : الأعداء ، والنمل
الصفحه ١٠٥ : الشام ، والثاني حافظ على بيعته لعلي وهم أهل الكوفة ،
والثالث اعتزلهما ونقم على رضاه بالتحكيم ، وكانت
الصفحه ٢١٥ : البخر) ذكره التميمي في كتابه (جيب العروس وريحان النفوس) وقال :
إنه أخذه عن أحمد بن أبي يعقوب وهو الخ
الصفحه ٢٧ : المضروب على الأرض
، الجزية ، وهذا الديوان بمثابة وزارة المالية. (القاموس المحيط ، مادة : خرج).
(٣) ديوان
الصفحه ٧٩ : ء
الجزية والخراج. (معجم البلدان ج ١ / ص ٦٣٣).
(٥) المراغة : بالفتح
، بلدة عظيمة مشهورة أعظم وأشهر بلاد