الصفحه ٥٠ : بن المنصور ، أبو إسحاق ، المعتصم بالله
العباسي ، خليفة من أعظم خلفاء هذه الدولة ، مولود سنة ١٧٩ ه
الصفحه ١٣٥ : عطية الحنفي فسأله عن خراسان وحالها
ورجالها فجعل يقص عليه حتى أسمى له نصر بن سيار الليثي
الصفحه ١٠٠ : (٥).
__________________
(١) جيحون : اسم
أعجمي ، نهر سمي بذلك لاجتياحه الأرضين ، قال حمزة : أصل اسم جيحون بالفارسية
هارون ، ويقال له
الصفحه ٢٣ : الإباضية وهم لا يخفون ذلك. (معجم البلدان ج ٤ / ص
١٦٩).
(٢) اليمامة : منقول
عن اسم طائر يقال له اليمام
الصفحه ١٠٣ :
وسطها يقال له : الهندمند (١) وإليها صار تبّع اليماني (٢) فأقام بها ، وكورة زالق (٣) ، وكورة سناروذ
الصفحه ٩٩ : خراسان فكان أول من نزلها المأمون ثم من ولي خراسان بعد ، حتى نزل عبد الله
بن طاهر نيسابور.
وشرب أهل مرو
الصفحه ١٢ :
ثم يجري في
حافيتها النهران الأعظمان دجلة (١) والفرات (٢) فتأتيها التجارات والمير (٣) برا وبحرا
الصفحه ٨٧ : الأحزاب ، حتى اختلف عليه المهاجرون والأنصار ،
كلاهما يقول : سلمان منا ، فقال رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ١٥٣ : الله عليه وسلّم.
ومكة بين جبال
عظام وهي أودية ذات شعاب فجبالها المحيطة بها : أبو قبيس الجبل الأعظم
الصفحه ٩٥ : يقال له : قوهستان ،
أما المشهور بهذا الاسم فأحد أطرافها متّصل بنواحي هراة ، ثم يمتد في الجبال طولا
حتى
الصفحه ٢٨ : .
فمن باب البصرة
إلى باب الكوفة سكة الشرطة ، وسكة الهيثم ، وسكة المطبق ، وفيها الحبس الأعظم الذي
يسمى
الصفحه ٤١ : الأعظم الماد إلى الجسر الذي على دجلة سوق ذات اليمين وذات الشمال.
ثم ربض يعرف
بدار الرقيق (١) كان فيه
الصفحه ٩٠ : مفاوز ، وقومس بلد واسع جليل القدر واسم المدينة الدامغان (٢) ، وهي أول مدن خراسان.
افتتحه عبد
الله بن
الصفحه ٣٥ : مقبل من باب الكوفة في الشارع الأعظم قطيعة سليم مولى أمير
المؤمنين صاحب ديوان الخراج ، وقطيعة أيوب بن
الصفحه ١٩٥ :
بعده إلى هذه الغاية في البلد ، ثم منها مشرقا إلى مدينة سرقصطة (١) وهي من أعظم مدائن ثغر الأندلس