الصفحه ١٩٠ : هوارة بجبل جليل يقال له : أوراس (٣) يقع عليه الثلج.
ومدينة يقال
لها : تيجس من عمل باغاية حولها قوم
الصفحه ١٠٩ :
عبد ربه بن عبد الله بن عمير الليثي ، فأقام فيها مدة ، ثم بلغه عنه ما
أنكره فوجه مكانه منيع بن
الصفحه ١١١ :
ثم عزل خالد بن
عبد الله القسري يزيد بن الغريف وولى سجستان الأصفح بن عبد الله الكلبي فلم يزل
الصفحه ١٤٢ :
حتى ولاه المأمون خراسان وعهد له عليها ، فخرج إليها في سنة خمس ومائتين ، وبلغه
سوء رأي من المأمون فأظهر
الصفحه ١٦١ : عبد الله بن صالح
بن علي بن عبد الله بن عباس بن عبد المطلب ابتناها وأجرى إليها نهرا واستنبط أرضها
حتى
الصفحه ١٢٩ : الله بن ربيع بن زياد مكان أبيه ثم عزله وولى عبد
الرحمن بن سمرة بن حبيب.
ثم توفي زياد
فأقر معاوية عبد
الصفحه ١٤٥ : على نهر يأخذ من
الفرات يقال له : الصراة ، وبين قصر ابن هبيرة ، وبين معظم الفرات مقدار ميلين إلى
جسر
الصفحه ١٩٩ :
الأقصى نزلها بنو عبد الله بن إدريس بن إدريس ، وأهلها أخلاط من البربر
والغالب عليهم مداسة ، ومن
الصفحه ٣٠ : من باب
الكوفة إلى باب الشام ، وشارع طريق الأنبار إلى حد ربض حرب بن عبد الله (٣) [و](٤) سليمان بن
الصفحه ٣٨ : المؤمنين صاحب الركاب ، وهي الدار التي صارت لإسحاق بن
عيسى بن الهاشمي ، ثم اشتراها كاتب لمحمد بن عبد الله بن
الصفحه ٥١ :
ونزل ببغداد
سبعة خلفاء : المنصور ، والمهدي ، وموسى الهادي ، وهارون الرشيد ، ومحمد الأمين
وعبد الله
الصفحه ٥٢ : بهذه شهرين ، فلم يطب له مناخها ، فعاد وأقام في سامرّا إلى أن
اغتيل فيها ليلا سنة ٢٤٧ ه / ٨٦١ م ، بإغرا
الصفحه ٥٥ : منصرفه من طرسوس (١) في السنة التي بويع له بالخلافة وهي سنة ثمان عشرة
ومائتين نزل دار المأمون ، ثم بنى
الصفحه ١٠٤ : إلى زرنج ، وهي
المدينة العظمى التي كانت الملوك بها ، وذلك في خلافة عثمان ولم يجز الموضع الذي
يقال له
الصفحه ١١٢ :
عهدا على لسان عبد الله بن عمر بن عبد العزيز ووقع الشربين بكر (١) وتميم ، وولي يزيد بن عمر بن هبيرة