الصفحه ١٢٨ :
ثم انصراف عبد
الرحمن بن سمرة فسلم خراسان إلى عبد الله بن خازم السلمي ، ثم ولى معاوية زياد بن
أبي
الصفحه ١٠٥ :
والربيع بن زياد الحارثي أيضا من قبل زياد في أيام معاوية ، وعبيد الله بن
أبي بكرة (١) من قبل زياد
الصفحه ١٧٣ : موضع يقال له : وادي الجبل مرحلة ، ثم إلى موضع يقال له : عنب.
ثم إلى موضع
يقال له : كبار يجتمع الناس
الصفحه ١٧ : إنذاره. وهو أحد العمرين اللذين كان النبي صلّى الله
عليه وسلّم يدعو ربه أن يعزّ الإسلام بأحدهما ، أسلم قبل
الصفحه ١٣١ : معاوية سلم بن زياد خراسان ، وكان
بينه وبين أخيه عبيد الله بن زياد عناد شديد ، فخرج معه المهلب بن أبي صفرة
الصفحه ٢١ :
الهاشمية (١) ، وتوفي أبو العباس رضي الله عنه قبل أن يستتم المدينة.
فلما ولي أبو جعفر المنصور
الصفحه ١٠٧ :
ومات عبيد الله
بن أبي بكرة بسجستان ولما حضرت عبيد الله بن أبي بكرة الوفاة استخلف ابنه أبا
برذعة
الصفحه ١٢٧ :
ولاة خراسان
أول من دخل
خراسان عبد الله بن عامر بن كريز بن ربيعة بن حبيب بن عبد شمس كتب إليه
الصفحه ١٩ : يميل إليهم إلا
أهلها ، فلمّا أفضت الخلافة إلى بني عم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم من ولد
العباس بن
الصفحه ١٤٧ : ويأمر الناس أن
يختطوها ، فاختطت كل قبيلة مع رئيسها ، فأقطع عمر أصحاب رسول الله صلّى الله عليه
وسلّم
الصفحه ١٧١ :
المتقدمين وبربا.
ومن قفط تسلك
إلى معادن الزمرد وهو معدن يقال له : خربة الملك على ثمان رحلات من مدينة قفط
الصفحه ١٦ : الصراة (٣) إلى دجلة الذي يقال له : قرن الصراة ، وهو الدير الذي
يسمى الدير العتيق ، قائم بحاله إلى هذا
الصفحه ٣٢ : العباس بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس بن عبد
المطلب (١) الجزيرة التي بين الصراتين فجعلها العباس
الصفحه ٤٥ : النزول على
المهدي لمحبتهم له ولاتساعه عليهم بالأموال والعطايا ولأنه كان أوسع الجانبين أرضا
لأن الناس
الصفحه ١٤٩ : الجند.
وأقطع عدي بن
حاتم وسائر طيّىء ناحية جبانة بشر ، وأقطع الزبير بن العوام ، وأقطع جرير بن عبد
الله