الصفحه ٣٣ : الشروية
وهم موالي محمد بن علي بن عبد الله بن العباس دون سويقة عبد الوهاب مما يلي باب
الكوفة ، وكانوا
الصفحه ٨٥ :
وقوم من الموالي يذكرون أنهم موال لعبد الله بن العباس بن عبد المطلب ،
ولها نهران أحدهما في أعلى
الصفحه ١٩١ : كلهم عليهم رئيس منهم يقال له
مضادف بن جرتيل في بلد زرع ومواش بينه وبين هاز مرحلة ، ومنها إلى حصن يقال
الصفحه ٥٧ : فيها إلا دير للنصارى ، فوقف بالدير وكلم من فيه من الرهبان ، وقال ما اسم
هذا الموضع؟ فقال له بعض الرهبان
الصفحه ٧٢ : ، كلمة أعجمية وهي موضعين : أحدهما في البصرة على فهم نهر معقل ، وفيها قرى
عدّة تسمّى بهذا الاسم ، جاءهم في
الصفحه ١٨٤ : وبين مزاته حرب لاقح أبدا وتسمى برقة أنطابلس هذا اسمها القديم.
افتتحها عمرو
بن العاص سنة ثلاث وعشرين
الصفحه ١٨٥ :
يقال له : إلياس لا يخرجون عن أمره ومنازلهم في جبال أطرابلس في ضياع وقرى
ومزارع وعمارات كثيرة ، لا
الصفحه ٧٥ : ، فقالت له : وما الذي ينفعك من تغريقي؟ فقال : قد
حلفت لمولاي ، فقالت : اقذفني في مكان رفيق فإن نجوت لم
الصفحه ٨٠ : ، فعرّب هذا الاسم فسمّي من كان بها
روميا ، وهي شمالي وغربي القسطنطينية بينهما مسيرة خمسين يوما أو أكثر
الصفحه ٩١ : مرحلتان ، ومدينة آمل
على بحر الديلم.
وطبرستان بلد
منفرد له مملكة جليلة ولم يزل ملكه يسمى : الأصبهبذ
الصفحه ٩٣ : يقال لإحداهما الطابران
وللأخرى نوقان ، ولهما أكثر من ألف قرية فتحت في أيام عثمان بن عفّان رضي الله عنه
الصفحه ١١٤ :
تيم الله بن ثعلبة ليعيّن يزيد بن مزيد فصار إلى البلد وحمل قوما إلى أبي
جعفر وقدم يزيد بن مزيد
الصفحه ١٥٠ : قيس وغيرهم.
ومنها يعطف من
أراد مدينة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم على بطن نخل ، ومن قصد مكة فإلى
الصفحه ١٦٤ :
وبها القرية المعروفة بموتة التي قتل فيها جعفر بن أبي طالب وزيد بن حارثة بن عبد
الله بن رواحة ، والشراة
الصفحه ١٦٨ : الشام.
ثم إلى موضع
يقال له الشجرتين وهي أول حد مصر ثم إلى العريش (٥) وهي أول مسالح مصر وأعمالها