الصفحه ٦ : [ه]».
والمترجم له من
معاصري أبي حنيفة الدينوري (٢) المتوفى سنة ٢٨٢ [ه] ؛ كما وأنه صحبه سعيد الطبيب (٣) ، وأن
الصفحه ٧١ : من بغداد مشرقا نفذ من جانبها الشرقي من دجلة ثم أخذ مشرقا إلى موضع يقال له
ثلاثة أبواب وهو آخر بغداد
الصفحه ١٨١ : ، أمر ببناء السور المتوكل على الله ، وشرب أهلها ماء
الأمطار يأتي من الجبل في أودية إلى برك عظام قد
الصفحه ١٦٦ : يقال
لها : لدّ ، فلما ولي سليمان بن عبد الملك الخلافة ابتنى مدينة الرملة وخرب مدينة
لدّ ونقل أهل له إلى
الصفحه ٨٤ :
بيته ، وأضيف إليها أربعة رساتيق ، فأحدها يقال له : الفائقين ، وجابلق ،
وبرقروذ.
والكرج بين
أربعة
الصفحه ١٠٢ : بن سبأ ، وسبأ
يأتي نسبه عند ذكره في حرف السين المهملة ، قال الجوهري : اسم حمير العريخج ، قال
أبو عبيد
الصفحه ١٠٦ :
الخزاعي (١) من قبل سلم بن زياد ومات طلحة بن عبد الله بسجستان.
وعبد العزيز بن
عبد الله بن عامر من
الصفحه ٩٦ : (٤) ، وأسفرايين (٥) على جادة طريق جرجان.
افتتح البلد
عبد الله بن عامر بن كريز في خلافة عثمان سنة ثلاثين ، وأهلها
الصفحه ٤٧ : ، فاختار مكة ، فأذن له ، فأقام بها إلى أن مات سنة ١٨٧ ه / ٨٠٣
م.
(٢) المخرّم : هو اسم
رجل ، وهو كثير
الصفحه ١٥ : المحيط ، مادة : نطق).
(٢) كان أوّل من
مصرها وجعلها مدينة المنصور بالله أبو جعفر عبد الله بن محمد بن علي
الصفحه ٥٦ : يقال له :
باحمشا (٣) من الجانب الشرقي من دجلة فقدر هناك مدينة على دجلة
وطلب موضعا يحفر فيه نهرا فلم
الصفحه ٦٩ : الجوسق
حتى قتل رحمه الله.
وولي أحمد
المعتمد بن المتوكل (٢) فأقام بسرّمن رأى في الجوسق وقصور الخلافة
الصفحه ١٠١ :
افتتحها أوس بن
ثعلبة التيمي ، والأحنف بن قيس وهما من قبل عبد الله بن عامر في خلافة عثمان ،
وأهلها
الصفحه ١٧٢ : وسط النيل يقال لها : بلاق (٣) عليها سور حجارة ، ثم حد بلاد النوبة (٤) بموضع يقال له : القصر على مقدار
الصفحه ٢٠٩ :
وأرفعها التبتي ويؤتى به من موضع يقال له ذو سمت بينه وبين التبت مسيرة
شهرين فيصار به إلى التبت ، ثم