الصفحه ٨٩ : لأن المهدي نزلها في خلافة المنصور لما
توجّه إلى خراسان لمحاربة عبد الجبار بن عبد الرحمن الأزدي وبناها
الصفحه ١١٩ : المنصور وزوج مزاحم
بن بسطام ابنته محمد بن مزاحم ويكنى أبا حرب ، فلما قدم الفضل بن يحيى خراسان وجه
بابن له
الصفحه ١٥٤ : القنوات التي حفرتها أم جعفر بنت جعفر بن أمير المؤمنين
المنصور في خلافة الرشيد أمير المؤمنين وأجرتها من
الصفحه ١٥٧ : الرومية التي يقال أن الروم بنتها لما غلبت على ملك فارس
وبها كان أمير المؤمنين المنصور لما قتل أبا مسلم
الصفحه ١٨٦ : ابن الأغلب لما ثار
عليه عمران بن مجالد وعبد السّلام بن المفرج ومنصور الطنبذي فإنهم ثاروا عليه
الصفحه ١٨٧ : بالحجارة فخالف أهلها على زيادة الله بن
إبراهيم بن الأغلب وكان منهم منصور الطنبذي وحصين التجيبي والقريع
الصفحه ٢٠٥ : .
قال اليعقوبي :
ملطية هي المدينة العظمى وكانت قديمة فأخربها الروم فبناها المنصور سنة تسع
وثلاثين ومائة
الصفحه ١٣٥ : بن الحارث
بن خارجة بن سنان المري (٣) ، ثم عزله وولى عاصم بن عبد الله بن يزيد الهلالي وبلغ
هشاما أن
الصفحه ٩٥ :
بالسبط الشهيد الحسين بن علي سنة ٦١ ه ، خلع أهل المدينة طاعته سنة ٦٣ ه ، فأرسل
إليهم مسلم بن عقبة المري
الصفحه ١٦٤ : من قيس من بني مرة خلا السويدا فإن بها قوما من كلب. والبثينة ومدينتها
أذرعات وأهلها قوم من يمن ومن قيس
الصفحه ١٢ :
الأرض والماء يتبعه ، وكلما مرّ بأرض يتيم ، أو أرملة ، أو شيخ كبير ناشدوه الله
فيحيد عنهم ، وقال في هذه
الصفحه ١٩ :
إذا مرّ بعمر أيام خلافته ترجّل عمر إجلالا له ، وكذلك عثمان. أحصي ولده في سنة
٢٠٠ ه ، فبلغوا ٣٣٠٠٠
الصفحه ٢٠ : المطلب الكوفة
أول مرة ، ثم انتقل إلى الأنبار (٤) ، فبنى مدينة على شاطىء الفرات ، وسماها
الصفحه ٧٥ :
تقرّر الملك الأبرويز بعد أبيه هرمز (وهو هرمز الرابع ٥٧٩ ـ ٥٩٠ م) مرّ بذلك الدير
رسل كسرى فدفعت الخاتم
الصفحه ٨٦ : والفرزدق وهم بنو تميم بن مرّ بن مراد بن طابخة ، قال في العبر : وكانت
منازلهم بأرض نجد دائرة من هنالك على