الصفحه ١٤٦ :
الذي يقال له : الفلوجة (١) ، ومن سوق أسد إلى الكوفة والمسافات من بغداد إلى
الكوفة في عمارات وقرى
الصفحه ٢٠٧ : عبيدة بن الجراح وهي على الفرات الأعظم.
أذنة
قال أحمد
الكاتب اليعقوبي : وأذنة بناها الرشيد وهو أيضا
الصفحه ١٩٣ : إلى القبلة. (معجم البلدان ج ٣ / ص ٣٧٣).
(٧) إشبيلية : مدينة
كبيرة عظيمة وليس بالأندلس أعظم منها وهي
الصفحه ٧٨ : أعلام المدن وأعيانها ، ويسرفون في وصف عظمها حتى يتجاوزوا
حدّ الاقتصاد إلى غاية الإسراف ، وأصبهان اسم
الصفحه ٨٩ : جادة الطريق والرّيّ على جادة طريق خراسان (٢).
واسم مدينة
الرّيّ المحمّدية ، وإنما سمّيت بهذا الاسم
الصفحه ٢٢ : بها وقال
: ما اسم هذا الموضع؟ قيل له : بغداد. قال : والله المدينة التي أعلمني أبي محمد
بن علي أني
الصفحه ١٩٦ :
مملكة لبني محمد بن سليمان عبد الله بن الحسن بن الحسن أيضا سوى المملكة
التي ذكرناها وهي مدينة مدكرة
الصفحه ٥٤ :
محمد بن هارون الواثق بن محمد المعتصم بن هارون الرشيد ، أبو عبد الله المهتدي
بالله العباسي ، من خلفا
الصفحه ٨٢ :
همذان
ومن أراد من
الدينور إلى مدينة همذان (١) خرج من مدينة الدينور إلى موضع يقال له : محمد أباذ
الصفحه ١١ : بستان رجل ، فباغ تعني
بستان ، وداد اسم رجل ، وبعضهم يقول : بغ هو اسم لصنم ذكر أنه أهدي إلى كسرى خصيّ
من
الصفحه ٩٤ :
__________________
(١) نسا : بلد أعجمي
، قال أبو سعد في سبب تسميتها بهذا الاسم : إن المسلمين لما وردوا خراسان قصدوها ،
فبلغ
الصفحه ١٧٩ : . وبها برد حبرة يقال : إنه برد رسول الله صلّى الله عليه
وسلّم يقال إنه وهبه لرؤبة بن يحنة لما صار إلى
الصفحه ٨٣ : الإسلام ، وكان اسمها في
أيام الفرس خوزستان ، وفي خوزستان مواضع يقال لكل واحد منها خوز. وهي إنما اسم
لسوق
الصفحه ٦٦ : : اسمه الزبير ، وقيل طلحة ، وكان فصيحا ، له
خطبة ذكرها ابن الأثير في الكلام على وفاته ، قال ابن دحية
الصفحه ٥٣ : الضرب ، وأمر أن
يضرب اسمه على الدراهم ، ولما ولي المستعين بالله سنة ٢٤٨ ه سجن المعتزّ ، فاستمر
إلى أن