الصفحه ٤١ : . (معجم البلدان ج ٢ / ص ٤٨٠).
(٢) الخلد : موضع في
بغداد على شاطىء دجلة ، بنى فيه المنصور قصره بعد فراغه
الصفحه ٤٤ : منه
مقبرة وقرى متصلة وعمارات مادة. والجانب الشرقي من بغداد نزله المهدي بن المنصور
وهو ولي عهد أبيه
الصفحه ١١٣ : بن العباس فإن كان قد قتل
فأنت أمير البلد ، ثم ولى أبو جعفر المنصور إبراهيم بن حميد المروروذي ثم عزله
الصفحه ٥ : المنصور الدوانيقي الخليفة العباسي ، وكان هو بحّاثة في التأريخ ، وأخبار
البلدان ، ولقد أعطى التنقيب حقّه في
الصفحه ١٥ : المحيط ، مادة : نطق).
(٢) كان أوّل من
مصرها وجعلها مدينة المنصور بالله أبو جعفر عبد الله بن محمد بن علي
الصفحه ٢٢ : (٥)
__________________
(١) محمد المهدي : هو
محمد بن عبد الله المنصور بن محمد بن علي العباسي ، أبو عبد الله ، المهدي بالله
من خلفا
الصفحه ٢٧ : الحرس ،
وهي اليوم يصلي فيها الناس ، وحول الرحبة.
كما تدور منازل
أولاد المنصور الأصاغر ومن يقرب من
الصفحه ٢٨ : السقائين ، وسكة
ابن بريهة بن عيسى بن المنصور ، وسكة أبي أحمد ، والدرب الضيق.
ومن باب الكوفة
إلى باب الشام
الصفحه ٣٣ : بيته قطيعة أبي العنبر مولى المنصور مما يلي القبلة ، وعلى الصراة
قطيعة الصحابة ، وكانوا من سائر قبائل
الصفحه ٤٩ : الوزير ، وبعد وفاة
السفاح أقرّه المنصور نحو سنة ، ثم صرفه عن الديوان وقلّده بلاد فارس : الرّيّ ،
وطبرستان
الصفحه ٥٢ : بناها أبو جعفر المنصور فيه ، ووصفنا كيف هندست ،
وهندست أرباضها ، وقطائعها ، وأسواقها ، ودروبها ، وسككها
الصفحه ٥٧ : على يد ملك جليل مظفر
منصور له أصحاب كأن وجوههم وجوه طير الفلاة ينزلها وينزلها ولده.
فقال : أنا
والله
الصفحه ٦٩ : المنصور ، وهي في الجانب الغربي ، وقيل : إنما سمّيت
الزوراء لأنه لمّا عمّرها جعل الأبواب الداخلة مزوّرة عن
الصفحه ٧٩ : أرضها وحصّنها ، فصارت ضيعة له ، ثم صارت لأم جعفر ، زبيدة
بنت جعفر بن المنصور. (معجم البلدان ج ٥ / ص ٤٢٦
الصفحه ٨٢ : جعفر
المنصور حين بنى بغداد أخرج من دجلة دجيلا ليسقي تلك القرى كلها ، حفرها في دجلة
في عقود وثيقة من