الصفحه ٢٢٣ : رسول الله صلى الله عليه وآله
١٥١
الکرج
٨٣
مكة واعمالها
١٥٢
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
المقدمة
إن من أمتع
الكتب قراءة وفائدة تلك الكتب التي تحكي تاريخ
الصفحه ٥ : الشهير باليعقوبي ،
وبابن الواضح ، وكان يقال له : مولى بني العباس ، ومولى بني هاشم ، لأنّ جده كان
من موالي
الصفحه ١٣ : ونسبهم داخل في نسبهم. وفي الحديث أن النبي صلّى الله
عليه وسلّم قال : «الترك أول من يسلب أمتي ما خوّلوا
الصفحه ٣٦ : من خراسان من الثياب لا يختلط بها شيء
وهناك النهر الذي يأخذ من كرخابا عليه منازل التجار يقال له نهر
الصفحه ٦٣ : شارع خلف
شارع الإسكر يقال له شارع الحير الجديد فيه أخلاط من الناس من قوّاد الفراغنة
والأسروشنية
الصفحه ٧٦ : طبعا من
أهل همذان. (معجم البلدان ج ٢ / ص ٦١٦).
(٦) هو عمر بن الخطاب
، الخليفة الراشدي الثاني رضي الله
الصفحه ٧٧ : الثالث رضي الله عنه. (معجم البلدان ج ٣
/ ص ١٧١).
(٤) الديلم : هو
الموت ، والديلم : الأعداء ، والنمل
الصفحه ٨٨ : ، قال في العبر : وكانت رياستهم أيام الحاكم
العبيدي ، وهو الحاكم بأمر الله الفاطمي ، لماضي بن مقرب ، ولما
الصفحه ١١٦ : الهند ، مجاورة لقوم من الترك فاختلط نسلهم بهم فهم أحسن خلق الله
خلقة يضرب بنسائهم المثل لهنّ قامات تامّة
الصفحه ١١٨ : للرجل منهم في الحفر ثلاثمائة ألف درهم أو يزيد أو ينقص ، فربما صادف ما
يستغني به هو وعقبه ، وربما حصل له
الصفحه ١٢٠ : لها : هلبك ، ومدينة يقال لها : منك ، وهي
الحد إلى بلاد الترك إلى الموضع الذي يقال له : راشت ، وكماد
الصفحه ١٣٩ : القادة الشجعان ، له عناية بالعمران ، بنى في أرمينية وأفريقيا وغيرهما ،
ولاه الرشيد مصر سنة ١٧٨ ه ، ثم
الصفحه ١٤١ :
حتى قتل محمد في آخر المحرم سنة ثمان وتسعين ومائة وبويع له بالخلافة.
ثم أقام
المأمون بخراسان سنة
الصفحه ١٨٣ : الغالبون عليه. وأكثر ما يحمل منه التمر فإن به أصناف التمور وإنما
يتولاه رجل من أهله وليس له خراج.
زويلة