الصفحه ١٣٢ :
جوابا غليظا ولم يقبل ما جعل له عبد الملك بن مروان فوثب عليه أهل خراسان
فقتلوه ، قتله وكيع بن
الصفحه ١٤٣ : المعتزّ بالله يعرض طاعته ويقدم له هدايا من نفائس غنمها بفارس
، وفي سنة ٢٥٩ ه ، انتحل لنفسه عذرا في اقتحام
الصفحه ١٨٨ : هي يقال لها سبيطلة وهي
التي افتتحت في أيام عثمان بن عفان وحصرها عبد الله بن عمر بن الخطاب وعبد الله
الصفحه ٢٠٤ : عظيمة كثيرة الأنهار والجنات والبساتين ولها نهر عظيم يقال له الهرماس
عليه قناطر حجارة قديمة رومية وأهلها
الصفحه ٧ : الإسلام وينتهي في زمن المعتمد على الله الخامس عشر من خلفاء بني العباس» أي
إلى سنة ٢٥٩ [ه] ، وقد رتبه حسب
الصفحه ٩ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
[خطبة
الكتاب]
الحمد لله الذي
افتتح بالحمد كتابه ، وجعل الحمد كفا
الصفحه ٢٥ : .
خبّر بهذا
جماعة من المشايخ أن أبا جعفر المنصور لم يبتد البناء حتى تكامل له من الفعلة وأهل
المهن مائة
الصفحه ٣١ : منتهى دجلة حرب بن عبد الله وغزوان مولاه ، والحجاج بن يوسف المهندس ، ومن
خراسان إلى الجسر الذي على دجلة
الصفحه ٣٩ : لعب بالكرة والصولجان له وقائع كثيرة مع ملوك الروم ، ولم تزل جزيتهم
تحمل إليه من القسطنطينيّة طول حياته
الصفحه ١١٣ : (١) ، ووقعت الحرب بينهم وبينه ، فوجّه إليه أبو مسلم أبا
النجم عمران بن إسماعيل بن عمران ، وقال له : الحق عمر
الصفحه ١١٩ : المنصور وزوج مزاحم
بن بسطام ابنته محمد بن مزاحم ويكنى أبا حرب ، فلما قدم الفضل بن يحيى خراسان وجه
بابن له
الصفحه ١٣٤ : دين الإسلام ، ثم عزل عمر بن عبد العزيز الجراح بن عبد الله
وولى عبد الرحمن بن نعيم الغامدي وكتب إليه أن
الصفحه ١٧٤ : بعضها إلى كباو
، ثم إلى موضع يقال له : الأبواب ، ثم إلى مدينة علوة العظمى التي تسمى سوبة وبها
ينزل ملك
الصفحه ١٨٠ :
ومن أراد أن
يسلك على طريق مدينة الرسول صلّى الله عليه وسلّم أخذ من مدين إلى منزل يقال له :
أغرا
الصفحه ٢١٤ : الطبيعي ، من القانون في
الطب ، للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن علي ، ابن سينا ، ضبطه ووضع