الصفحه ١٣٠ : (١) ، وبها سعيد بن عثمان وكان أسلم في جمع كثيف فطعن بعض
أصحابه سرادق سعيد بن عثمان بالرمح فقتل جارية له
الصفحه ١٥٢ :
وساحلها موضع يقال له : الجار وإليه ترسى مراكب التجار والمراكب التي تحمل
الطعام من مصر.
ومن
الصفحه ١٧٨ : ، وجباها عبد الله بن سعد بن أبي سرح في خلافة عثمان بن
عفان اثني عشر ألف ألف دينار ، ثم أسلم رجالها فبلغ
الصفحه ١٨٢ : وفنطاس
وغيرهم ، آخر منازلهم على مرحلتين من مدينة سرت بموضع يقال له تورغة وهو آخر حد
برقة ، ومزاتة كلها
الصفحه ١٩٢ :
البحر. ثم مدينة مدكرة فيها ولد محمد بن سليمان بن عبد الله بن الحسن بن
الحسن بن علي ابن أبي طالب
الصفحه ١٩٨ :
له جزول لم يجدب زرع ذلك البلد قط إلا أن يصيبه ريح أو برد وهو جبل متصل
بالسوس يسميه أهل السوس درن
الصفحه ٢٧ :
__________________
(١) ديوان الرسائل :
إن هذا الديوان أوّل ديوان وضع في الإسلام ، وذلك أن النبي صلّى الله عليه وسلّم
كان يكاتب
الصفحه ٢٩ : الملك أمر
عسكره ، وأمره بقتال عبد الله بن الزبير ، فزحف إلى الحجاز بجيش كبير وقتل عبد
الله وفرق جموعه
الصفحه ٤٦ : الباهلي الخراساني ، أبو عبد الله ، والي البصرة ، وليها ليزيد بن عمر بن
هبيرة في أيام مروان بن محمد ، ثم
الصفحه ١٣٧ : بعماله ورجاله
ووجه قحطبة وغيره إلى العراق.
وولى أبو
العباس عبد الله بن محمد أمير المؤمنين فظهرت الدولة
الصفحه ١٨٦ : عقبة الذي افتتح أكثر
المغرب على أن أول من دخل أرض أفريقية وافتتحها عبد الله بن سعد بن أبي سرح في
خلافة
الصفحه ٢١٦ :
الكاتب : أنفق عليه (أحمد بن طولون على الجامع) مائة ألف دينار وعشرين ألف دينار ،
وقال له الصناع على أي
الصفحه ٢٠ : ، التي قوت أهلها من
غيرها ، وقد أنبأنا الله عز وجل في كتابه عن إبراهيم خليله عليه السّلام فقال : (رَبَّنا
الصفحه ٦٥ : ، وتنافسوا في ذلك وبلغ
الجريب (٢) من الأرض مالا كبيرا ومات المعتصم بالله سنة سبع وعشرين
ومائتين.
وولي
الصفحه ١١٠ : الملك بن مروان (٢) ، فولى العراق خالد بن عبد الله القسري (٣) ، فولى سجستان يزيد بن الغريف الهمداني من