الصفحه ٢٠٣ : (مناهج
الفكر ومباهج العبر) ذكر ابن أبي يعقوب أن ماءه. (نهر الأهواز (١)) يأتي من واديين أحدهما منبعث
الصفحه ٢١٢ :
العصافير أحمر كثير البياض والشمط أطيب الرائحة قريب من الأول ثم أدناه وهو دقاق
من السنبل وجلال ليس مما يدخل
الصفحه ٦٣ : الخزر مما يلي المشرق أول هذا الشارع من المطيرة عند قطائع
الأفشين التي صارت لوصيف وأصحاب وصيف ، ثم يمتد
الصفحه ١١٧ : ، فلما بنوا ذلك البيت جعلوا عليه أول
ما يظهر من الريحان ، وكان البهار ، فسمي نوبهار لذلك ، وكانت الفرس
الصفحه ٣٠ : حولها من العمارة ، ويصعده السور حتى يمشي
من أوله إلى آخره ويريه قباب الأبواب ، والطاقات وجميع ذلك ، ففعل
الصفحه ٤٥ : ، عاش في العصر العباسي الأوّل وكان مقرّبا
من أمير المؤمنين.
(٦) مالك بن الهيثم
الخزاعي ، من نقباء بني
الصفحه ٦٢ : أبو أحمد بن الرشيد أول هذا الشارع من
المشرق دار بختيشوع (١) المتطبب التي بناها في أيام المتوكل.
ثم
الصفحه ٢١٤ : ، لبنان ، الطبعة
الأولى ، ١٤٢١ ه / ٢٠٠١ م.
(٣) البان : حبّه
أكبر من الحمّص إلى البياض ما هو ، وله لبّ
الصفحه ١٦٩ :
الجامع في الجانب الشرقي من النيل وجعل لكل قبيلة محرسا وعريفا وابتنى حصن الجيزة
في الجانب الغربي من النيل
الصفحه ٤٧ : الوشاة فرصة غيابه عن العمل
، فذكروا للمهدي صلته الأولى بالعلويين ، فيقال : إنه أراد اختباره فطلب منه أن
الصفحه ٨٣ : النعمان بن مقرن المزني سنة إحدى وعشرين (٢).
ولها عدة
أقاليم ، يسكنها أخلاط من العرب والعجم. وخراجها سوى
الصفحه ١٦٣ :
والثانية قارا
وهي أول عمل جند دمشق. والثالثة القطيفة وبها منازل لهشام بن عبد الملك بن مروان
ومنها
الصفحه ٥٤ :
المتوكل (١) ، والمهتدي (٢). قال أحمد بن أبي يعقوب : كانت سر من رأى (٣) في متقدم الأيام صحراء من
الصفحه ٦٤ :
المغاربة في أول ما اختطّت سرّ من رأى ، واتّسع الناس في البناء بسرّمن رأى أكثر
من اتّساعهم ببغداد ، وبنوا
الصفحه ٢٥ : والفعلة والصناع من النجارين ، والحدادين ، والحفارين ،
فلما اجتمعوا وتكاملوا أجرى عليهم الأرزاق ، وأقام لهم