الصفحه ١٤٨ : الأرت بن
جندلة بن سعد التميمي ، أبو يحيى أو أبو عبد الله ، صحابي ، قيل : أسلم سادس ستة ،
وهو أول من أظهر
الصفحه ٦ : ، وأقيم بطريركا في
الإسكندرية وسمّي أنتيشيوس سنة ٣٢١ ه ، وهو أوّل من أطلق اسم «اليعاقبة» على
السريان
الصفحه ٨٤ : فيها ، وأوّل من مصّرها طلحة بن الأحوص الأشعري ، وبها آبار ليس في الأرض
مثلها عذوبة وبردا ، ويقال : إن
الصفحه ٢٠٥ : أول
من بني أنطاكية أنطيغونيا في السنة السادسة من موت الإسكندر ولم يتمّها فأتمّها
بعده سلوقس ، وهو الذي
الصفحه ٥٠ : مشهور. هو باني
مدينة سامرّا سنة ٢٢٢ ه حين ضاقت بغداد بجنده.
وهو أول من أضاف إلى اسمه اسم الله
تعالى
الصفحه ١٥٩ : عبد الله بن عمر بن عبد العزيز ، وهو أول من احتفره ، وذلك
أنه لما قدم البصرة عاملا على العراق من قبل
الصفحه ١٣٨ : ، وصحب أبا مسلم الخراساني قبل ظهور الدعوة العباسيّة ، فخدمه برأيه وسعيه
، ثم كان أول من لبس السواد ، وهو
الصفحه ١١ : البحر. وقيل : العراق
شاطىء البحر. وقيل : إنما سمي عراقا لأنه دنا من البحر وفيه سباخ وشجر. (معجم
البلدان
الصفحه ١٥٥ :
يلملم (١) ومنها يحرم حاج اليمن ، ثم الليث ، ثم عليب ، ثم قربا ،
ثم قنونا ، ثم يبة ، ثم المعقر ، ثم
الصفحه ١١٦ : الرحمن بن سمرة
في أيام معاوية بن أبي سفيان ، ومدينة بلخ مدينة خراسان العظمى وفيها كان الملك
طرخان ملك
الصفحه ١٤٩ :
حذيفة بن اليمان (١) مع جماعة من عبس نصف الآري وهو فضاء كانت فيه خيل
المسلمين.
وأقطع عمرو بن
الصفحه ١٧٣ : مرحلتان.
ومن العلاقي
إلى عيذاب (١) أربع مراحل ، وعيذاب ساحل البحر المالح يركب الناس منه
إلى مكة والحجاز
الصفحه ١١٩ : من مدن طخارستان الأولى.
وتخرج من جبل
الباميان عيون ماء فيمر منها واد إلى القندهار مسافة شهر ، ويمر
الصفحه ١٣٤ : الذهبي :
كان أولى بالخلافة من سائر إخوته.
(٣) خجندة : هي بلدة
مشهورة بما وراء النهر على شاطىء سيحون
الصفحه ٦٨ : ، وانتقل
المتوكل إلى قصور هذه المدينة أول يوم من المحرم سنة سبع وأربعين ومائتين ، فلما
جلس أجاز الناس