الصفحه ٢٠ : الكتاب ـ بينهما عشرة فراسخ
، وكانت الفرس تسمّيها فيروز سابور ، وكان أوّل من عمّرها سابور بن هرمز ذو
الصفحه ١٦ : الحرب العالمية الأولى ١٩١٤ م.
(٦) الكوفة : بالضم ،
المصر المشهور بأرض بابل من سواد العراق ويسمّيها قوم
الصفحه ٤٠ :
__________________
ـ الوقائع الكثيرة ،
وكان مع السفاح حين ظهوره بالكوفة. وهو أول من بايعه بالخلافة ، وأخرجه إلى الناس
، ولما
الصفحه ١٨٧ : أخلاط من الناس ومن القيروان إلى الموضع الذي يقال له
الجزيرة مرحلة وهي جزيرة أبي شريك موغلة في البحر يحيط
الصفحه ٢٠٨ : : سمّيت أرمينية بأرمينية بن لنطا بن أومر بن يافث
بن نوح ، عليه السّلام ، وكان أول من نزلها وسكنها. (معجم
الصفحه ٨٧ : الشاعر ، والمناذر بلدتان في
نواحي خوزستان ، مناذر الكبرى ومناذر الصغرى أول من كوره وحفر نهره أردشير بن
الصفحه ٧٣ : (٤) ، وبعضها يأخذ من النهروان ومن طرارستان إلى جلولاء
الوقيعة (٥) ، وهي أول الجبل.
وفيها كانت
الوقعة أيام عمر
الصفحه ٧٧ : الرّيّ سبعة وعشرون فرسخا ، وإلى أبهر اثنا عشر فرسخا ،
وهي في الإقليم الرابع. قال ابن الفقيه : أوّل من
الصفحه ١٨٩ : الرمال.
ومما يلي
القبلة من القيروان بلد يقال له الساحل ـ ليس بساحل بحر ـ كثير السواد من الزيتون
والشجر
الصفحه ١٧٥ : مصر منها ، ثم
مدينة تنيس يحيط بها البحر الأعظم المالح وبحيرة يأتي ماؤها من النيل وهي مدينة
قديمة تعمل
الصفحه ١٩٢ : من ساحل البحر يقال لهم سوق إبراهيم
وهي المدينة المشهورة فيها رجل يقال له عيسى بن إبراهيم بن محمد بن
الصفحه ١٨١ : البطون من البربر ، ولها من المدن برنيق (٢) وهي مدينة على ساحل البحر المالح ولها ميناء عجيب في
الاتفاق
الصفحه ١٨٢ : (١) على ساحل البحر المالح خمس مراحل ، مرحلة منها من ديار
لواتة ، وفيهم قوم من مزاتة وهم الغالبون عليها
الصفحه ١٣ : ونسبهم داخل في نسبهم. وفي الحديث أن النبي صلّى الله
عليه وسلّم قال : «الترك أول من يسلب أمتي ما خوّلوا
الصفحه ٥٦ : سامرّاء قبل أن
تعمّر ، وكان الرشيد أول من حفر هذا النهر وبنى على فوّهته قصرا سمّاه أبا الجند
لكثرة ما كان