الصفحه ٩٢ : (٤)
__________________
(١) جرجان : مدينة
مشهورة عظيمة بين طبرستان ، وخراسان ، قيل : إن أول من أحدث بناءها يزيد بن
المهلّب بن أبي
الصفحه ٩٥ : نافع وفتح سلم بن زياد بخارى وخوارزم ، ويقال : إن يزيد أول من خدم الكعبة
وكساها الديباج الخسرواني ، مدته
الصفحه ١٠٨ : حفص ، أمير ، فاتح من مفاخر العرب ، كان أبوه كبير
القدر عند يزيد بن معاوية ، ولد سنة ٤٩ ه / ٦٦٩
الصفحه ٥٢ : رأى في البر والبحر أعني في دجلة وفي جانبي دجلة.
سر
من رأى
قد ذكرنا بغداد
وابتداء أمرها والوقت الذي
الصفحه ١٠٠ :
يقرب منها من جيحون (١) ، وهو نهر بلخ (٢) ، فأما ما عن يمين الخط الأعظم مما يلي بحر الهند (٣) فهو
الصفحه ٩١ : أنه يدخل في خراج خراسان.
وأما البلد
الذي يلي بحر الديلم من خراسان فمن الرّيّ إلى طبرستان ، ومدينة
الصفحه ١٩ : سلطانه ، وأنصاره ،
وشيعته.
ثم نزل بها
ملوك بني أمية بعد معاوية لأنهم بها نشأوا لا يعرفون غيرها ، ولا
الصفحه ٤٩ : أراد إلى سر من رأى ، وطريق عند الجسر
الأول الذي يعبر عليه من أتى من الجانب الغربي يأخذ على دجلة إلى باب
الصفحه ٢٤ : ، وذلك لأنه أول من نزلها فجعلت السين شينا لتغيّر
اللفظ العجمي. (معجم البلدان ج ٣ / ص ٣٥٣).
(٣) الثغر
الصفحه ٢٧ : ، مادة : ختم).
(٤) ديوان الجند : إن
أول من وضعه ورتّبه أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه في
الصفحه ٣١ : والجند ذراعا معلوما للتجار يبنونه وينزلونه ، والسوقة
الناس ، وأهل البلدان.
وكان أول من
أقطع خارج
الصفحه ١٥٧ : والطساسيج : واسط ،
والبصرة ، والأبلة ، واليمامة ، والبحرين ، وعمان ، والسند ، والهند خرج من بغداد
فسلك أي
الصفحه ٢٠٩ : وهو ما يقع إلى الديبلي (الديبل) ثم يجهز في البحر وهو دون الأول ، وبعد
الهندي من المسك القنباري وهو مسك
الصفحه ٣٣ : حازما ، عارفا بالحروب والوقائع. من أخباره أن مروان «الحمار»
لما حبس إبراهيم الإمام بحرّان تحيّر العباسية
الصفحه ١١٥ : .
وصاحب مكران
يدّعي أنها من عمله ، ثم إلى الخروج ، وهي أول مدينة من عمل مكران ، ثم إلى مدينة
فنزبور وهي