الصفحه ١٨٥ : ، فارسي الأصل ، كان
مرشّحا للإمامة في حياة أبيه ، وجعلها أبوه شورى ، فوليها بعد وفاته بنحو شهر سنة
١٧١ ه
الصفحه ١٩٦ :
مملكة لبني محمد بن سليمان عبد الله بن الحسن بن الحسن أيضا سوى المملكة
التي ذكرناها وهي مدينة مدكرة
الصفحه ٥١ :
ونزل ببغداد
سبعة خلفاء : المنصور ، والمهدي ، وموسى الهادي ، وهارون الرشيد ، ومحمد الأمين
وعبد الله
الصفحه ٢٢ :
عزم على توجيه ابنه محمد المهدي (١) لغزو الصقالبة (٢) في سنة أربعين ومائة ، فصار إلى بغداد ، فوقف
الصفحه ١٩٢ :
البحر. ثم مدينة مدكرة فيها ولد محمد بن سليمان بن عبد الله بن الحسن بن
الحسن بن علي ابن أبي طالب
الصفحه ٢٩ :
وشهاب بن كثير بحضرة نوبخت ، وإبراهيم بن محمد الفزاري (١) ، والطبري المنجمين أصحاب الحساب.
وقسم
الصفحه ١٤٢ : وله أربع وأربعون سنة.
وولى المستعين
خراسان ابنه محمد بن طاهر بن عبد الله بن طاهر (٢) ، فأقام واليا
الصفحه ٢١ : (٢) الخلافة ، وهو أيضا عبد الله بن محمد بن علي بن عبد
الله بن العباس ابن عبد المطلب بنى مدينة بين الكوفة
الصفحه ٥٢ : ،
والمتوكل جعفر بن المعتصم (١) ، والمنتصر محمد بن
__________________
ـ أبو الفضل ، خليفة
عباسي ، ولد
الصفحه ٥٣ :
المتوكل (١) ، والمستعين أحمد بن محمد بن المعصتم (٢) ، و [المعتز](٣) أبو عبد الله
الصفحه ٥٧ : أبنيها وأنزلها وينزلها ولدي ، ولقد أمر الرشيد يوما أن يخرج ولده إلى الصيد
فخرجت مع محمد والمأمون ، وأكابر
الصفحه ٦٦ : بصاحبه.
(١) المنتصر : هو
محمد ، المنتصر بالله ، بن جعفر ، المتوكّل على الله ، بن المعتصم أبو جعفر ، من
الصفحه ٨٢ :
همذان
ومن أراد من
الدينور إلى مدينة همذان (١) خرج من مدينة الدينور إلى موضع يقال له : محمد أباذ
الصفحه ١٤٠ : ،
وخرج رافع في الأمان فحمله هرثمة إلى المأمون وحمله المأمون إلى محمد وكتب إليه
بالفتح.
وأقام المأمون
الصفحه ١٤٣ : يعقوب
بن الليث الصفار (٢) إلى نيسابور في شوال سنة تسع وخمسين ومائتين فقبض على
محمد بن طاهر واستوثق منه