الصفحه ١٣٧ :
رافع بن مرّيّ بن ربيعة الكناني ولد سنة ٤٦ ه / ٦٦٦ م ، أمير من الدهاة الشجعان ،
كان شيخ مضر في خراسان
الصفحه ١٤٤ : الأمور وتتغير الأحوال ويقع العجز ويظهر التقصير وكان
خراج خراسان يبلغ في كل سنة من جميع الكور أربعين ألف
الصفحه ٢٨ : المدينة وداخل السور ، وفي كل سكة من هذه السكك جلة
القواد الموثوق بهم في النزول معه ، وجلة مواليه ومن يحتاج
الصفحه ٣٧ :
مع غير صنفه ، ولا يختلط أصحاب المهن من سائر الصناعات بغيرهم وكل سوق مفردة وكل
أهل منفردون بتجاراتهم
الصفحه ٤١ : رقيق أبي جعفر الذين يباعون من الآفاق وكانوا
مضمومين إلى الربيع مولاه.
ثم ربض الكرمانية
والقائد بوزان
الصفحه ١٤١ :
سهل على خراج العراق.
ثم وجه الحسن
بن سهل على جميع الأمور ، وانصرف هرثمة من العراق مغاضبا وصار إلى
الصفحه ١٤٢ :
وأقام بقية سنة
أربع ومائتين وأشهرا من سنة خمس ومائتين. ثم احتال طاهر بن الحسين بن مصعب البوشنجي
الصفحه ٢١٥ : ء في أطيابهن
وخمرهن.
ماء التفاح
وأما ماء
التفاح ونضوحه الذي يصنع منه قال التميمي عن أحمد بن أبي
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
المقدمة
إن من أمتع
الكتب قراءة وفائدة تلك الكتب التي تحكي تاريخ
الصفحه ٦٩ : الأمور فانتقل إلى بغداد ثم إلى المدائن ، ولسرّ من رأى منذ بنيت
وسكنت إلى الوقت الذي كتبنا فيه كتابنا هذا
الصفحه ١١٤ : العراق.
ثم عزل أبو
جعفر تميم بن عمرو وولى سجستان عبيد الله بن العلاء من بني بكر بن وائل ، فمات أبو
جعفر
الصفحه ١٣٢ : كش مدينة الصغد ، ثم
اعتل المهلب فرجع إلى مرو رود وهو عليل من أكلة وقعت في رجله ، ثم مات المهلب
الصفحه ١٣٥ : هاشم فولى خالد بن عبد الله بن
يزيد بن أسد بن كرز القسري العراق وخراسان وأمره أن يوجه إلى خراسان من يثق
الصفحه ١٤٠ : إليه العباس بن موسى بن عيسى ومحمد بن عيسى بن نهيك
وصالحا صاحب المصلى فامتنع المأمون من القدوم وقال
الصفحه ٢١٦ : مثال تعمل المنارة وما كان يعبث قط في مجلس فأخذ درجا من
الكاغذ وجعل يعبث به فخرج بعضه وبقي بعضه في يده