الصفحه ٩٦ : أخلاط من العرب
والعجم وشربها من العيون والأودية ، وخراجها يبلغ أربعة آلاف ألف درهم.
وهو داخل في
خراج
الصفحه ١٢٢ :
واسعة ، وإلى جانب الترمذ على النهر أيضا مدينة القواذيان (١) نظيرة الترمذ ، ثم منها إلى مملكة هاشم
الصفحه ١٢٤ :
واسع ، وله مدن جليلة منيعة حصينة منها : دبّوسية (١) ، وكشّانية (٢) ، وكشّ ، ونسف (٣) ، وهي نخشب
الصفحه ١٤٣ :
عليها من سنة ثمان وأربعين ومائتين إلى سنة تسع وخمسين ومائتين ، وقد كانت
الأمور اضطربت بخروج الحسن
الصفحه ١٥٣ :
المنازل وغيرها من المناهل ويطول قوم ويقصر آخرون على ما يذهبون إليه في
المسير من السرعة والإبطا
الصفحه ٢٠٤ : ، وشرب أهلها من عيون تجري في أنهار تأتي من جبال يسقط
عليها الثلج.
نصيبين
(١)
قال اليعقوبي :
هي مدينة
الصفحه ٤٣ : ما زاد بعد
ذلك. وأحصيت الحمامات فكانت عشرة آلاف حمام سوى ما زاد بعد ذلك. وجر القناة التي
تأخذ من نهر
الصفحه ١٨٨ : قوم من جند بني هاشم القدم وقوم من العجم ، ويلي مدينة باجة قوم من
البربر يقال هم وزداجة ممتنعين لا
الصفحه ٢٠٦ :
وقال : وهي في
مستوى من الأرض يحيط بها جبال الروم وماؤها من عيون وأودية من الفرات ، وخففها
المتنبي
الصفحه ١١١ : بجير بن السلهب من بكر بن وائل
__________________
(١) يوسف بن عمر بن
محمد بن الحكم ، أبو يعقوب
الصفحه ١٣٩ : كور من طخارستان ، وكابل شاه ، وشقنان.
ثم عزل الفضل
بن يحيى بن خالد ، وولى علي بن عيسى بن ماهان وكان
الصفحه ٣٨ : ينزلها الخوارزمية من جند المنصور ، وفي
هذا الربض درب النجارية أيضا. (معجم البلدان ج ٣ / ص ٢٨).
(٢) خالد
الصفحه ٥٣ :
__________________
(١) المستعين : هو
أحمد بن محمد بن المعتصم بن هارون الرشيد ، أبو العباس ، أمير المؤمنين ، المستعين
بالله ، من
الصفحه ٥٥ : منصرفه من طرسوس (١) في السنة التي بويع له بالخلافة وهي سنة ثمان عشرة
ومائتين نزل دار المأمون ، ثم بنى
الصفحه ١٣٦ :
فكتب بعهده على خراسان وكان قبل ذلك يتولى كورة من كور خراسان ، فعزل جعفر
بن حنظلة وتولى البلد