الصفحه ١٤ :
تجارات البلدان أكثر مما في تلك البلدان التي خرجت التجارات منها ، ويكون
مع ذلك أوجد وأمكن ، حتى
الصفحه ٤٨ : منازل الجند وسائر الناس من التّنّاء (٤) ، ومن التجار ومن سائر الناس في كل محلة وعند كل ربض.
وسوق هذا
الصفحه ٥٩ :
الأتراك عن قطائع
الناس جميعا ، وجعلهم معتزلين عنهم لا يختلطون بقوم من المولدين ولا يجاورهم إلا
الصفحه ١١٣ :
سجستان ، فقال : يا أهل سجستان الحرب بيننا وبينكم حتى تدفعوا إلينا من
قبلكم من أهل الشام ، فقالوا
الصفحه ١٤٧ : (٣) ، والمسيب بن نجبة الفزاري (٤) ، وناس من قيس حيال دار ابن مسعود. واختط عبد الله بن
مسعود (٥) ، وطلحة بن عبيد
الصفحه ٦١ :
الشارع الأعظم وفي دروب من جانبي الشارع الأعظم تنفذ إلى شارع يعرف بأبي
أحمد وهو أبو أحمد بن الرشيد
الصفحه ٧٦ :
وخراج حلوان
على أنها من كور الجبل داخل في خراج طساسيج السواد ، ومن مدينة حلوان إلى المرج
المعروف
الصفحه ١٥٠ :
المنازل من الكوفة
إلى المدينة ومكة
من أراد أن
يخرج من الكوفة إلى الحجاز خرج على سمت القبلة في
الصفحه ١٦١ :
حمص جميعا يمن من طيّىء وكندة وحمير وكلب وهمدان وغيرهم من بطون اليمن.
افتتحها أبو
عبيدة الجراح
الصفحه ٢٦ :
يدخل الفارس
بالعلم ، والرامح بالرمح الطويل من غير أن يميل العلم ، ولا يثني الرمح ، وجعل
سورها
الصفحه ٧٤ :
وقّاص ، ففضّ الله جموع الفرس ، وشرّدهم ، وذلك في سنة تسع عشرة من الهجرة.
ومن جلولاء إلى
خانقين
الصفحه ٣٢ : بستانا
ومزروعا ، وهي العباسية المذكورة المشهورة التي لا تنقطع غلّاتها في صيف ، ولا
شتاء ، ولا في وقت من
الصفحه ٣٥ : مقبل من باب الكوفة في الشارع الأعظم قطيعة سليم مولى أمير
المؤمنين صاحب ديوان الخراج ، وقطيعة أيوب بن
الصفحه ٥١ : ابتدائها
وقد تغيرت ومات المتقدمون من أصحابها وملكها قوم بعد قوم وجيل بعد جيل ، وزادت
عمارة بعض المواضع
الصفحه ٦٧ :
عظيمة من الشارع الذي يأخذ من وادي إبراهيم بن رياح ، في كل صف حوانيت بها
أصناف التجارات والصناعات