الصفحه ١٧٤ :
بلاد
النوبة
فأما من قصد من
العلاقي إلى بلاد النوبة الذين يقال لهم : علوة فيسير ثلاثين مرحلة
الصفحه ٢٢٣ :
١٢١
بغداد
١١
ختل
١٢٣
سر من رأى
٥٢
بخارا
١٢٣
الصفحه ٢١٨ : مكتوب عليها في الوجه الأول : الحر أحوج إلى أيرين من الأير إلى حرين.
وفي الجانب
الثاني من المروحة مكتوب
الصفحه ٤٤ :
عيسى الأعظم الذي يأخذ من معظم الفرات تدخل فيه السفن العظام التي تأتي من
الرقة ويحمل فيها الدقيق
الصفحه ٨٨ :
ورستاق البران (١) ، ورستاق ميرين ، ورستاق القامدان وفيه الأكراد وأخلاط
من العجم ليسوا من الشرف
الصفحه ٣٦ : الشرقي من دجلة فسميت الشرقية وبها المسجد الكبير ، وكان يجمع
فيه يوم الجمعة ، وفيه منبر وهو المسجد الذي
الصفحه ١٩٣ : منها
إلى المدينة التي يسكنها المتغلب من بني أمية وهي مدينة يقال لها قرطبة (٢) فيسير ستة أيام من هذا
الصفحه ١٦٦ :
وجرش والسواد. وأهل هذه الكور أخلاط من العرب والهجم افتتحت كور الأردن في
خلافة عمر بن الخطاب
الصفحه ٥٧ : ، ثم ركب متصيّدا
فمر في مسيره حتى صار إلى موضع سر من رأى صحراء من أرض الطيرهان لا عمارة بها ولا
أنيس
الصفحه ٦٠ :
فرسخين وسمّى الموضع المطيرة ، فأقطع أصحاب الأسروشنية وغيرهم من المضمومين
إليه حول داره ، وأمره أن
الصفحه ١٢٦ :
المعتصم قد جعل مملكة إشتاخنج إلى عجيف ومنها إلى سمرقند مرحلتان ، ومن
فرغانة إلى الشاش خمس مراحل
الصفحه ١٥٢ :
وساحلها موضع يقال له : الجار وإليه ترسى مراكب التجار والمراكب التي تحمل
الطعام من مصر.
ومن
الصفحه ١٧٠ : قديمة يقال : إن سحرة فرعون كانوا
منها ، وإن بها بقية من السحر وهي في الجانب الشرقي من النيل.
ومدينة
الصفحه ٨٥ :
وقوم من الموالي يذكرون أنهم موال لعبد الله بن العباس بن عبد المطلب ،
ولها نهران أحدهما في أعلى
الصفحه ٩ : خلق قبل كونه ،
والمدبر لما أحدث على غير مثال من غيره ، أحاط بكل شيء علما وأحصاه عددا ، له
الملك