الصفحه ٩٢ :
جرجان
ومن الرّيّ إلى
جرجان (١) سبع مراحل ، ومدينة جرجان على نهر الديلم. أفتتح بلد جرجان سعيد بن
الصفحه ١١٢ : الفزاري (٢) العراق فوجّه إلى سجستان بعامر بن ضبارة المري (٣) فلم يبلغها.
وجاءت دولة بني
هاشم (٤) فوجّه
الصفحه ١١٥ :
والبلد واسع
جليل ومياهها قليلة ، وبها نخل كثير بمدينة يقال لها جيربت (١) ، ومنها يسلك إلى الهند من
الصفحه ١١٦ :
الجوزجان
ومن الفارياب
إلى الجوزجان خمس مراحل ولها أربع مدن ، فمدينة الجوزجان يقال لها أنبار
الصفحه ١١٩ : يقال له الحسن إلى غوروند فافتتحها مع جماعة من القواد فملكه على الباميان
وسماه باسم جده شيرباميان ، وهي
الصفحه ١٤٩ : البجلي وسائر بجيلة قطيعة واسعة كبيرة.
وأقطع الأشعث
بن قيس (٢) الكندي وكندة من ناحية جهينة إلى بني أود
الصفحه ١٨٨ :
خلقا عظيما. ومن ساحل تونس يعبر إلى جزيرة الأندلس ، وقد ذكرنا جزيرة
الأندلس وأحوالها عند ذكرنا
الصفحه ٣٣ : .
وأقطع المسيّب
بن زهير الضبي صاحب الشرطة يمنة باب الكوفة للداخل إلى المدينة مما يلي باب البصرة
، فهناك
الصفحه ٤١ : الأعظم الماد إلى الجسر الذي على دجلة سوق ذات اليمين وذات الشمال.
ثم ربض يعرف
بدار الرقيق (١) كان فيه
الصفحه ٥٣ : والموالي على أوتامش بموافقة
المستعين ، فقتلوه وقتلوا شجاع بن القاسم سنة ٢٤٩ ه ، وكتب المستعين إلى الآفاق
الصفحه ٧٤ :
وقّاص ، ففضّ الله جموع الفرس ، وشرّدهم ، وذلك في سنة تسع عشرة من الهجرة.
ومن جلولاء إلى
خانقين
الصفحه ٧٥ : شيرين إلى حلوان.
حلوان
ومدينة حلوان (٣) مدينة جليلة كبيرة ، وأهلها أخلاط من العرب والعجم من
الفرس
الصفحه ٨٢ :
همذان
ومن أراد من
الدينور إلى مدينة همذان (١) خرج من مدينة الدينور إلى موضع يقال له : محمد أباذ
الصفحه ٨٥ : واسع مقدار عشرة فراسخ ثم
تصير إلى جبالها فمنها جبل يعرف برستاق سرداب وجبل يعرف بالملاحة ، ولها اثنا عشر
الصفحه ٩٨ : ألف ألف درهم وهو داخل في خراج خراسان.
مرو
ومن سرخس على
الخط الأعظم إلى مرو (٢) ست مراحل ، أولها