الصفحه ١٣٠ :
المال ، فعزل معاوية سعيد بن عثمان وولى أسلم بن زرعة. فخرج أسلم إلى
خراسان حتى قدم مرو الشاهجان
الصفحه ١٣٢ : أمية بن عبد الله بن خالد بن أسيد بن أبي
العيص بن أمية بن عبد شمس فقطع أمية إلى ما وراء النهر وصار إلى
الصفحه ١٣٣ :
بخراسان حتى وثب الحجاج بيزيد بن المهلب وحبسه.
ولما وثب
الحجاج بيزيد بن المهلب كتب إلى قتيبة بن
الصفحه ١٩٥ :
بعده إلى هذه الغاية في البلد ، ثم منها مشرقا إلى مدينة سرقصطة (١) وهي من أعظم مدائن ثغر الأندلس
الصفحه ٣٤ : اليمين إلى القبلة إلى قطيعة
إسحاق بن عيسى بن علي ، وقصوره ودوره شارعة على الصراة العظمى من الجانب الشرقي
الصفحه ٣٩ : ، وهناك سوق كبيرة متصلة
ومنازل ودروب وسكك كله ينسب إلى شار سوق (شهارسو) الهيثم ، ثم قطيعة المروروذية آل
الصفحه ٤٩ :
سوق خضير وهي معدن طرائف الصين (١) ، وتخرج منها إلى الميدان ودار الفضل بن الربيع ، وطريق
ذات اليسار
الصفحه ١٢٨ :
ثم انصراف عبد
الرحمن بن سمرة فسلم خراسان إلى عبد الله بن خازم السلمي ، ثم ولى معاوية زياد بن
أبي
الصفحه ١٣٧ : بعماله ورجاله
ووجه قحطبة وغيره إلى العراق.
وولى أبو
العباس عبد الله بن محمد أمير المؤمنين فظهرت الدولة
الصفحه ١٤٣ :
عليها من سنة ثمان وأربعين ومائتين إلى سنة تسع وخمسين ومائتين ، وقد كانت
الأمور اضطربت بخروج الحسن
الصفحه ٤٠ : عمران بن الوضاح.
والربع من باب الشام فأول ذلك قطيعة الفضل بن سليمان الطوسي ، وإلى جنبه السجن
المعروف
الصفحه ٤٢ : أن ينتقل إلى قصره بالرصافة (٢) الذي بالجانب الشرقي من دجلة فإذا جاوز موضع الجسر (٣) فالجسر ، ومجلس
الصفحه ٥٦ :
يعدون على من فعل ذلك فثقل ذلك على المعتصم ، وعزم على الخروج (١) من بغداد ، فخرج إلى الشماسية وهو
الصفحه ٦٩ : إلى بغداد في المحرم سنة إحدى وخمسين ومائتين فأقام بها يحارب أصحاب المعتز
سنة كاملة والمعتز بسرّمن رأى
الصفحه ٨٦ :
__________________
ـ وتناسلوا وسمّي
المكان بعد ذلك اليهودية ، وهو موضع إلى جنب جيّ. (معجم البلدان ج ٥ / ص ٥١٨).
(١) ثقيف : هم