الصفحه ٢٣ : المشهورة العظيمة إحدى قواعد بلاد الإسلام قليلة النظير
كبرا ، وعظما ، وكثرة خلق ، وسعة رقعة ، فهي محطّ رحال
الصفحه ١٢٣ : الباهلي في أيام الوليد بن عبد الملك
فافتتحها.
وخراج البلد
أعني بلد بخارا (٦) يبلغ ألف ألف درهم
الصفحه ٨٤ : عيسى بن إدريس العجلي ومن انضوى إليهم من سائر العرب.
وكان خراج
الكرج ثلاثة آلاف ألف وأربعمائة ألف
الصفحه ١٧٨ :
الرجال أربعة عشر ألف ألف دينار ثم جباها عمرو في السنة الثانية عشرة آلاف
ألف فكتب إليه عمر يا خائن
الصفحه ١٤٤ : الأمور وتتغير الأحوال ويقع العجز ويظهر التقصير وكان
خراج خراسان يبلغ في كل سنة من جميع الكور أربعين ألف
الصفحه ٣٣ :
حجر تغلّ في كل سنة مائة ألف ألف درهم ، هندسها بطريق قدم عليه من ملك
الروم فنسبت إليه.
وأقطع
الصفحه ٤٠ : متاخمة للهند ، وكان
خراجها ألفي ألف وخمسمائة ألف درهم ، ومن الوصائف ألفا رأس قيمتها ستمائة ألف درهم
الصفحه ٥٠ : المعتصم (٣) ، وفيه أربعة آلاف درب وسكة وخمسة عشر ألف مسجد سوى ما
زاده الناس ، وخمسة آلاف حمام سوى ما زاده
الصفحه ٩١ :
قوم عجم وأحذق قوم يعملون أكسية الصوف القومسية الرفيعة. وخراجه يبلغ ألف
ألف وخمسمائة ألف درهم ، إلا
الصفحه ٦٧ : في سنة خمس وأربعين ، ووجّه في حفر ذلك النهر ليكون وسط
المدينة فقدر النفقة على ألف ألف وخمسمائة ألف
الصفحه ٧٣ :
وافتتحت
ماسبذان في خلافة عمر بن الخطاب ، وخراج هذا البلد يبلغ ألفي ألف وخمسمائة ألف
درهم ، وكلامهم
الصفحه ٧٧ : للعجم وبيوت نيران ، وخراجها مع خراج زنجان ألف ألف
وخمسمائة ألف.
وتشعّبت منها
الطرق إلى همذان ، وإلى
الصفحه ١٠٣ : أنه ينصبّ إليه مياه ألف نهر وينشقّ منه ألف نهر فلا
يظهر فيه نقص ، قال الإصطخري : وأما أنهار سجستان فإن
الصفحه ٢١٦ :
إلى بغداد بعد الحريق الذي وقع بالأسواق ببغداد ومعه خمس مائة ألف دينار
ففرقها على التجار الذين ذهبت
الصفحه ١٥ : على
بركة الله. قيل : إنه أنفق على بنائها ثمانية عشر ألف ألف دينار ، وكان أوّل العمل
فيها سنة ١٤٥ ه