الصفحه ٨١ : (٢). وخراجها أربعة آلاف ألف درهم يزيد في سنة وينقص في
أخرى.
__________________
ـ الحمّيّات العتيقة
قلعها
الصفحه ٨٢ : ثلاث وعشرين ، وخراجه ستة آلاف
ألف درهم وهو الذي يسمى : ماه البصرة ، كان خراجه يحمل في أعطيات أهل البصرة
الصفحه ٨٣ : مال الضياع ألفا ألف درهم.
الكرج
ومن نهاوند إلى
مدينة الكرج (٣) مرحلتان ، والكرج منازل عيسى بن
الصفحه ٩٠ : ، وضياع ابن أبي عباد ثابت بن يحيى كاتب
المأمون وهما جميعا من أهل الرّيّ. ومبلغ خراجه عشرة آلاف ألف درهم
الصفحه ٩٢ : سليمان بن عبد الملك بن مروان (٣).
وخراج البلد
عشرة آلاف ألف درهم ، وفيه يعمل جيد الخشب من الخلنج
الصفحه ٩٣ : يقال لإحداهما الطابران
وللأخرى نوقان ، ولهما أكثر من ألف قرية فتحت في أيام عثمان بن عفّان رضي الله عنه
الصفحه ٩٦ : أخلاط من العرب
والعجم وشربها من العيون والأودية ، وخراجها يبلغ أربعة آلاف ألف درهم.
وهو داخل في
خراج
الصفحه ٩٩ : معاوية عن صبره عليه ، فقال : هذا الذي
إذا غضب غضب له مائة ألف لا يدرون فيم غضب ، وولي خراسان ، وكان صديقا
الصفحه ١٠٧ : سبعة آلاف ألف درهم حتى أنقذ المرأة ، واتخذ المناظر
بينه وبين قزوين فكان إذا دخن أهل قزوين دخّنت المناظر
الصفحه ١١٤ : عليها ، وكثرت عليها.
وخراج سجستان
يبلغ عشرة آلاف ألف درهم ، يفرّق في جيوشها ، وشحنتها ، وثغورها
الصفحه ١١٥ : مدينة مكران العظمى.
افتتح كرمان
عبد الرحمن بن سمرة بن حبيب بن عبد شمس وصالح ملكها على ألفي ألف درهم
الصفحه ١١٨ : للرجل منهم في الحفر ثلاثمائة ألف درهم أو يزيد أو ينقص ، فربما صادف ما
يستغني به هو وعقبه ، وربما حصل له
الصفحه ١٤٦ : ).
(٣) النجف : عين تسقي
عشرين ألف نخلة ، وبالقرب من هذا الموضع قبر علي بن أبي طالب.(معجم البلدان ج ٥ /
ص ٣١٣
الصفحه ١٦٠ : الموظف على الرساتيق والقرى أربعون ألف
فارس وليس فيهم مرتزق وإنما هم جند يوظف على كل ناحية رجال يخرجون مع
الصفحه ١٦٤ : كان معاوية بن أبي سفيان نقلهم
إليها ولهم ميناء عجيب يحتمل ألف مركب ، وجبيل (٤) وصيدا وبيروت