الصفحه ١٣٣ :
__________________
(١) وردت في المتن «بخارا»
بالألف الممدودة وضبطها صاحب معجم البلدان بالألف المقصورة ، وكذا شأنها في معظم
كتب
الصفحه ١٥٣ : مائة ألف ذراع
وعشرون ألف ذراع ، وطول المسجد من باب بني جمح إلى باب بني هاشم الذي عند العلم
الأخضر
الصفحه ١٦١ : ، فصالحوه على مائة ألف
وسبعين ألف دينار. قال صاحب معجم البلدان : ومن عجيب ما تأمّلته من أمر حمص فساد
هوائها
الصفحه ١٦٢ : .
وخراج حمص
القانون القائم يبلغ سوى الضياع مائتي ألف وعشرين ألف دينار.
جند
دمشق
ومن حمص إلى
مدينة دمشق
الصفحه ١٨٢ : فوزع خراج الأرض بأربعة وعشرين
ألف دينار على كل ضيعة شيء معلوم سوى الأعشار والصدقات والجوالي ، ومبلغ
الصفحه ١٢ : الألف واللام ، قيل : دجلة معرّبة على ديلد ، ولها اسمان آخران وهما :
آرنك روز وكودك دريا أي البحر الصغير
الصفحه ١٣ : التتر. ويقال : التتار
بزيادة ألف. والخطا ، والخزلخية والخزر وهم الغز الذين كان منهم ملوك السلاجقة
الصفحه ١٧ : ، حتى قيل : انتصب في
مدته اثنا عشر ألف منبر في الإسلام.
وهو أول من وضع للعرب التاريخ الهجري ،
وكانوا
الصفحه ٢٩ : ، فاتّصل به ذلك ، فجعل يقول : لبيك لبيك! وأنفق
سبعة آلاف ألف درهم حتى أنقذ المرأة. واتخذ المناظر بينه وبين
الصفحه ٣١ : ،
سيّره عمّه المنصور سنة ١٤٠ ه ، في سبعين ألف إلى ملطية ، وبعث معه الحسن بن
قحطبة ، فخافتهما الروم
الصفحه ٣٩ : القسطنطينية ، فصالحته الملكة
إيريني وافتدت منه مملكتها بسبعين ألف دينار تبعث بها إلى خزانة الخليفة في كل
عام
الصفحه ٤٣ : القطائع وتوراثوا.
وأحصيت الدروب والسكك
فكانت ستة آلاف درب وسكة. وأحصيت المساجد فكانت ثلاثين ألف مسجد سوى
الصفحه ٥٧ : .
(٣) ورد في معجم
البلدان (٣ / ١٩٦): «أن المعتصم أمر أبا الوزير أحمد بن خالد الكاتب بأن يأخذ مائة
ألف دينار
الصفحه ٦٨ : عليه شبيها بألف ألف دينار ، ولكن كان حفره صعبا جدا ، إنما كانوا يحفرون
جصا وأفهارا (١) لا تعمل فيها
الصفحه ٧٤ : له باغ يكون فرسخين في فرسخين وأن يحصّل فيه من كلّ صيد حتى يتناسل
جميعه ووكّل بذلك ألف رجل ، وأجرى على