الصفحه ٩٤ : م ، ونشأ بدمشق ، ولي الخلافة بعد وفاة أبيه سنة ٦٠ ه ، وأبي البيعة له عبد
الله بن الزبير والحسين بن علي
الصفحه ٩٥ : في الخلافة ثلاث سنين وتسعة أشهر إلّا أياما ،
توفي بحوارين من أرض حمص ، وكان نزوعا إلى اللهو ، يروى له
الصفحه ٩٦ : (٤) ، وأسفرايين (٥) على جادة طريق جرجان.
افتتح البلد
عبد الله بن عامر بن كريز في خلافة عثمان سنة ثلاثين ، وأهلها
الصفحه ٩٧ : يوما : اذهب
واسق فرسي ماء ، فلم يجسر على خلافه ، ولا استطاع مفارقة أهله ، فقال لزوجته :
اذهبي أنت واسقي
الصفحه ٩٩ : متنكّرا ، فقتله الطحّان ، أو دلّ عليه ، وكان ذلك في أول سنة إحدى
وثلاثين في خلافة عثمان بن عفان رضي الله
الصفحه ١٠٠ : . افتتحها الأحنف بن قيس في خلافة عثمان ،
وأهلها أشراف من العجم وبها قوم من العرب وشربها من العيون والأودية
الصفحه ١٠١ :
افتتحها أوس بن
ثعلبة التيمي ، والأحنف بن قيس وهما من قبل عبد الله بن عامر في خلافة عثمان ،
وأهلها
الصفحه ١٠٢ :
خلافة أبي جعفر المنصور. وأهلها قوم من العجم وأكثرهم يقولون : إنهم ناقلة
من اليمن (١) من حمير
الصفحه ١٠٦ : في المدينة بعد الهجرة سنة ١ ه / ٦٢٢ م ، شهد فتح أفريقيا زمن عثمان بن
عفان ، وبويع له بالخلافة سنة ٦٤
الصفحه ١٠٩ : بالشام ، وولي الخلافة بعهد
من سليمان سنة ٩٩ ه ، فبويع في دمشق بالمسجد ، وسكن الناس في أيامه ، فمنع سبّ
الصفحه ١١٠ : ، واستعمله
معاوية على المدينة وهو ابن ١٦ سنة ، انتقلت إليه الخلافة بموت أبيه سنة ٦٥ ه ،
فضبط أمورها وظهر
الصفحه ١١٥ : وألفي وصيف
، وذلك في خلافة عثمان. وأما البلدان التي من سرخس إلى بحر الهند :
الطالقان
من مدينة سرخس
الصفحه ١٢٩ : عبد العزيز الخلافة كتب إليه : إني قد ابتليت بهذا الأمر فانظر لي
أعوانا يعينونني عليه ، فأجابه الحسن
الصفحه ١٣٩ : .
وفي خلافة موسى
ولى هارون الرشيد خراسان جعفر بن محمد بن الأشعث الخزاعي ففلج ومات ، وولى مكانه
ابنه
الصفحه ١٤١ :
حتى قتل محمد في آخر المحرم سنة ثمان وتسعين ومائة وبويع له بالخلافة.
ثم أقام
المأمون بخراسان سنة