الصفحه ٤٢ : بنى المنصور مدينته بالجانب الغربي ،
واستتمّ بناءها أمر ابنه المهدي أن يعسكر في الجانب الشرقي ، وأن
الصفحه ٥٠ : ابن دحية بالإمام العالم ، المحدّث ، النحوي ،
اللغوي. ولي الخلافة بعد خلع أخيه الأمين سنة ١٩٨ ه ، فتمم
الصفحه ٥٢ : ء ابنه المنتصر ، ولبعض الشعراء هجاء
في المتوكّل لهدمه قبر الحسين وما حوله سنة ٢٣٦ ه ، وكثرت الزلازل في
الصفحه ٥٨ : حلب ، قال بطليموس في كتاب الملحمة : هي مدينة عتيقة
رومية فيها أبنية قديمة مكينة ، وهي بلدة حسنة في وطأ
الصفحه ٦٠ : . (المنجد في اللغة والأعلام
، ماة : شكر).
(٣) إسحاق بن إبراهيم
بن ميمون التميمي ، الموصلي ، أبو محمد ، ابن
الصفحه ٦٤ : والإيتاخي ، والعمري ، والعبد الملكي ، ودالية ابن
حمّاد والمسروري ، وسيف والعربات المحدثة ، وهي خمس قرى
الصفحه ٦٥ : وآثره على جميع قصور المعتصم ، وأنزل
ابنه محمد
__________________
(١) القرطاس : جمعها
القراطيس ، وهي
الصفحه ٦٨ :
الموضع المعروف بالدور ، ثم بالكرخ وسرّ من رأى مادا إلى الموضع الذي كان
ينزله ابنه أبو عبد الله
الصفحه ٧٢ : حدود سنة ٤٥٠ ه ، رجل يقال له ابن الشبّاس ،
فادّعى عندهم أنه إله ، فاستخفّ عقولهم بترّهات فانقادوا له
الصفحه ٧٤ : موضع قريب من قرميسين بين همذان
وحلوان في طريق بغداد إلى همذان ، وفيه أبنية عظيمة شاهقة بكلّ الطّرف عن
الصفحه ٧٧ : الرّيّ سبعة وعشرون فرسخا ، وإلى أبهر اثنا عشر فرسخا ،
وهي في الإقليم الرابع. قال ابن الفقيه : أوّل من
الصفحه ٨٠ : بابك ثم نزلتها العرب لما افتتحت.
__________________
ـ وراء أرمينية
وأنزلهم هناك. وذكر ابن الفقيه أن
الصفحه ٨٥ : تراب البيت المقدّس ومائه فعنده اطمأنوا وأخذوا في العمارات
والأبنية وتوالدوا ـ
الصفحه ٨٨ : الحمداني : كان لهم بلاد صعيد مصر كلها.
وذكرهم ابن سعيد : في عرب برقة ، وقال
منازلهم فيما بين مصر وأفريقيا
الصفحه ٩٢ : ١٠٢ ه / ٧٢٠ م ، في مكان يسمّى «العقر» بين
واسط وبغداد. قال ابن ظفر : وكان من أمره أن برز للحروب وله