الصفحه ٢٠٩ : ما كان يرعى غزلانه حشيشا يقال له (الكدهمس) ينبت بالتبت وقشمير (١) أو بأحدهما.
ذكر ابن أبي
يعقوب
الصفحه ٢١١ : نضيج الماء. قال ابن أبي
__________________
(١) العود : هو خشب
وأصول خشب يؤتى به من بلاد الصين ، ومن
الصفحه ٢١٨ :
ومثل هذا ما
حكاه اليعقوبي قال : ... توجهت إلى باب حمدونة ابنة الرشيد فخرجت دقاق مولاتها وفي
يدها مروحة
الصفحه ٦ : حفيده محمد بن أحمد بن خليل التميمي المقدسي ابن
سعيد المذكور يروي في كتابه «جيب العروس وريحان النفوس» عن
الصفحه ٧ : من أبنية ذي القرنين بما وراء
النهر ، وهو في الإقليم الرابع. وقيل بناها شمر أبو كرب ، فسميت شمر فأعربت
الصفحه ١٢ : مظلم.
روي عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال
: أوحى الله تعالى إلى دانيال عليه السّلام ، وهو دانيال
الصفحه ١٧ : الهجرة بخمس سنين ، وشهد
الوقائع. قال ابن مسعود : ما كنا نقدر أن نصلي عند الكعبة حتى أسلم عمر. وقال
عكرمة
الصفحه ٢٩ : . قال ابن عساكر : والفزاري هو الذي أدّب أهل الثغر (بيروت وأطرافها)
وعلمهم السّنة ، ورحل إلى بغداد فأكرمه
الصفحه ٣٠ : ببغداد محلة منسوبة
إليه ، وبنى بأسفل الموصل قصرا لسكناه بقيت آثاره إلى زمن المؤرخ ابن كثير سنة ٦٣٠
ه
الصفحه ٣١ : :
هو عمارة بن حمزة بن ميمون ، من ولد عكرمة مولى ابن عباس ، كاتب من الولاة الأجود
الشعراء الصدور ، كان
الصفحه ٣٢ : : وما تصنع بها؟ قال : أبني لأمير المؤمنين مستغلا
يؤدي في السنة خمسمائة ألف درهم ، فقال له الربيع : لو
الصفحه ٣٤ : ، وكان مظفّرا في
جميع وقائعه ، غرق في الفرات على أثر وقعة له مع ابن هبيرة سنة ١٣٢ ه / ٧٤٩
الصفحه ٣٦ : محمد الزاهد
وغيرهم ، روى عنه أبو عمرو بن السمّاك ، وأبو علي بن الصوّاف ، وابن الجعابي
وغيرهم ، وكان
الصفحه ٣٧ : بغداد وهو الربع الكبير الذي تولاه المسيّب بن زهير ،
والربيع مولى أمير المؤمنين ، وعمران ابن الوضاح
الصفحه ٣٩ : ابن دحية :
وفي أيامه كملت الخلافة بكرمه ، وعدله ، وتواضعه ، وزيارته العلماء في ديارهم. وهو
أول خليفة