الصفحه ١١١ : ، فاستخلف ابنه
الصلت على اليمن ، ودخل العراق ، وعاصمته يومئذ الكوفة ، فأقام بها ، ثم قتل سلفه
في الإمارة
الصفحه ١١٣ : ، ولا عقار ، ولا عبد ، ولا أمة ، ولا
دينار. وقال الذهبي : كان ذا شأن عجيب ، شاب دخل خراسان ابن تسع عشرة
الصفحه ١٣٠ : فخرج إليها فاستصحب يزيد بن مفرّغ ، فترك ابن
مفرّغ سعيدا وصحبه فلم يحمده ، وصحبته ، فهو حيث هجاه وهجا آل
الصفحه ١٣٢ :
بخراسان ، وقد عهد إلى ابنه يزيد بن المهلب فأقام مدة.
ثم عزل الحجاج
يزيد بن المهلب وولى المفضل بن المهلب
الصفحه ١٣٣ : يقصد
أسباب الحجاج ، فلما بلغ قتيبة ابن مسلم أراد أن يخلع ، فوثب عليه وكيع بن أبي سود
التميمي فقتله
الصفحه ١٣٩ : .
وفي خلافة موسى
ولى هارون الرشيد خراسان جعفر بن محمد بن الأشعث الخزاعي ففلج ومات ، وولى مكانه
ابنه
الصفحه ١٤٠ : الرشيد
إلى خراسان واستخلف ابنه محمدا الأمين ببغداد وأخرج معه المأمون إلى خراسان وخرجت
العساكر معه ، فلما
الصفحه ١٤٨ : إسلامه ، نزل الكوفة فمات فيها وهو ابن ٧٣ سنة ، أي سنة ٣٧ ه /
٦٥٧ م.
(٣) عقبة بن عمرو بن
ثعلبة الأنصاري
الصفحه ١٥٠ : المسلح ، ثم غمرة ، ومنها يهل بالحج ، ثم ذات عرق ، ثم بستان ابن
عامر ، ثم مكة
الصفحه ١٥٣ : ، وشعب فلق ابن الزبير ، وشعب
ابن عامر ، وشعب الجوف ، وشعب الخوز ، وشعب أذاخر ، وشعب خط الحزامية ، وشعب
الصفحه ١٦٠ :
الشمال تشرع على نهرين لها أحدهما نهر يعرف بنهر ابن عمر وهو نهر [...](١) وخرشنة (٢) خمسمائة فارس
الصفحه ١٦١ : ، والصحابي ، وأحد العشرة المبشّرين بالجنة ، قال
ابن عساكر داهيتا قريش أبو بكر وأبو عبيدة ، وكان لقبه أمين
الصفحه ١٦٢ :
سليمان بن داود النبي عليه السّلام بناها وأهلها كب وتلمنس وهي مساكن أياد
وكان ابن أبي دؤاد بناها
الصفحه ١٦٧ : افتتح من مدن البلد
افتتحها معاوية ابن أبي سفيان في خلافة عمر بن الخطاب ، وبينا (١) وهي مدينة قديمة على
الصفحه ١٩٢ :
البحر. ثم مدينة مدكرة فيها ولد محمد بن سليمان بن عبد الله بن الحسن بن
الحسن بن علي ابن أبي طالب