الصفحه ٢٢ : ١٥٨ ه ، وأقام في الخلافة عشر سنين
وشهرا ، ومات في ماسبذان ، صريعا عن دابته في الصيد سنة ١٦٩ ه / ٧٨٥
الصفحه ١٠٨ : إليه الحجاج أن يسير
إلى سجستان بنفسه فسار في سنة اثنتين وتسعين في أيام الوليد بن عبد الملك (٢) ، وانصرف
الصفحه ١٧٢ :
ومنها الحمير المريسية ، ثم كورة أتفو (١) وهي في الجانب الغربي من النيل ، وكورةسان وهي من
الجانب
الصفحه ١١٩ : جبل ، وكان بها رجل دهقان يسمى أسدا ،
وهو بالفارسية : الشير ، فأسلم على يد مزاحم بن بسطام في أيام
الصفحه ١٩٨ : السودان ، بينها وبين فاس عشرة أيام ، وهي في منقطع
جبل درن ، وأكثر أقوات أهل سجلماسة من التمر وغلتهم قليلة
الصفحه ٢٠٩ : المسك أن
معادنه بأرض التبت وغيرها معروفة قد ابتني الجلابون فيها بناء يشبه المنار في طول
عظم الذراع فتأتي
الصفحه ٢٠ : ،
الحزنة ، الخشنة ، المثلجة ، دار الأكراد (٢) ، الغيلظي الأكباد.
ولا كأرض
خراسان ، الطاعنة في مشرق الشمس
الصفحه ١١٨ : أعلى طخارستان متاخمة
لبلاد الترك ، بينها وبين بلخ ثلاثة عشر فسرخا ، وفيها أيضا حجر البجادي وهو
كالياقوت
الصفحه ٢٠٤ : ) سنة ثماني عشرة.
وقال ابن واضح
اليعقوبي : وقنسرين (٢) الثانية هي حيار بني القعقاع وعد ابن واضح في
الصفحه ١٤٩ :
حذيفة بن اليمان (١) مع جماعة من عبس نصف الآري وهو فضاء كانت فيه خيل
المسلمين.
وأقطع عمرو بن
الصفحه ١٥٠ :
المنازل من الكوفة
إلى المدينة ومكة
من أراد أن
يخرج من الكوفة إلى الحجاز خرج على سمت القبلة في
الصفحه ١٩٠ :
ومن القيروان
إلى بلاد الزاب عشر مراحل ، ومدينة الزاب العظمى طبنة (١) وهي التي ينزلها الولاة وبها
الصفحه ٧٦ :
وخراج حلوان
على أنها من كور الجبل داخل في خراج طساسيج السواد ، ومن مدينة حلوان إلى المرج
المعروف
الصفحه ١٧٥ :
ومن العلاقي
إلى أرض البجة الذين يقال لهم : الزنافجة خمس وعشرون مرحلة.
والمدينة التي
يسكنها ملك
الصفحه ١٩٤ :
وهو نهر قرطبة دخلها المجوس الذين يقال لهم الروس سنة تسع وعشرين ومائتين
فسلبوا ونهبوا وحرقوا وقتلوا