الصفحه ٤٩ : إلى باب البردان ، وهناك منازل خالد بن برمك (٢) وولده ، وطريق الجسر من دار خزيمة إلى السوق المعروفة
الصفحه ٢٣ : الموصل (٤) وديار ربيعة (٥) وآذربيجان وأرمينية مما يحمل في السفن في دجلة.
__________________
(١) عمان
الصفحه ٤٣ : السوق على دجلة في الفرضة (١) ، ثم قطيعة لجعفر ابن أمير المؤمنين المنصور صارت لأم
جعفر ناحية باب قطر ، بل
الصفحه ٢٦ : ء ، ثم ينحطّ حتى يصير في أعلاه على خمس وعشرين ذراعا ،
وارتفاعه ستون ذراعا مع الشرفات ، وحول السور فصيل
الصفحه ٢٠٨ : الباهلي في سنة أربع
وعشرين.
أرمينية
قال أحمد بن
أبي يعقوب : وأرمينية (١) على ثلاثة أقسام ، القسم الأول
الصفحه ١٦٩ :
عمرو بن العاص باب اليون في خلافة عمر بن الخطاب سنة عشرين اختطت قبائل
العرب حول فسطاط عمرو بن العاص
الصفحه ١٣٦ : شايع على قتله ، وكثرت دعاة بني هاشم بخراسان في سنة مائة وست
وعشرين.
وحارب نصر بن
سيار جديع بن علي
الصفحه ١٦٦ :
وجرش والسواد. وأهل هذه الكور أخلاط من العرب والهجم افتتحت كور الأردن في
خلافة عمر بن الخطاب
الصفحه ١٨٢ : فوزع خراج الأرض بأربعة وعشرين
ألف دينار على كل ضيعة شيء معلوم سوى الأعشار والصدقات والجوالي ، ومبلغ
الصفحه ١٠١ : ، بينها وبين هراة عشرة أيام وهي جنوبي الهراة أو ثمانون فرسخا
، أرضها كلها رملة سبخة ، والرياح فيها لا تسكن
الصفحه ١٠٠ : لقتله أخاه الأمين بغير مشورته
، ولعله شعر بذلك ، فلما استقر في خراسان قطع خطبة المأمون ، يوم جمعة
الصفحه ٣٩ : العباسيّة وهدموا أركان الأموية. كان مع أبي مسلم في خراسان وجعله محمد بن
علي في جملة النقباء الاثني عشر في
الصفحه ٣٤ : النقباء الاثني عشر الذين اختارهم محمد
بن علي ممن استجاب له في خراسان سنة ١٠٣ ه ، وقاد جيوش أبي مسلم
الصفحه ٣٨ :
الخوارزمية (١) أصحاب الحارث بن رقاد الخوارزمي وقطيعة الحارث في الدرب
، ثم قطيعة ... مولى أمير
الصفحه ٣٧ : بذلك لأنه كان يقوم عليه سوق لأهل كلواذي
، وأهل بغداد قبل أن يعمّر المنصور بغداد في كل شهر مرة يوم