الصفحه ٢٤ :
وما يأتي من
ديار مصر ، والرقة (١) والشام (٢) والثغر (٣) ومصر والمغرب (٤) مما يحمل في السفن في
الصفحه ٦٩ : إلى بغداد في المحرم سنة إحدى وخمسين ومائتين فأقام بها يحارب أصحاب المعتز
سنة كاملة والمعتز بسرّمن رأى
الصفحه ٨٦ : رهط
الحجاج بن يوسف والي العراق في عهد بني أمية ، وهم بطن من هوازن ، وهم بنوا قسيّ
بن منبه بن بكر بن
الصفحه ١٣ : بعض ، والتبسّم فيهم عام. وإنما سميت تبّت
ممن ثبّت فيها وربّت من رجال حمير ، ثم أبدلت الثاء تاء لأن
الصفحه ٥٢ : رأى في البر والبحر أعني في دجلة وفي جانبي دجلة.
سر
من رأى
قد ذكرنا بغداد
وابتداء أمرها والوقت الذي
الصفحه ٥٨ : عليه
أسواق بغداد.
وكتب في إشخاص
الفعلة ، والبنّائين ، وأهل المهن من الحدّادين ، والنجارين ، وسائر
الصفحه ٧٢ : يقال لها السيروان جليلة القدر عظيمة واسعة بين
جبال وشعاب.
وهي أشبه المدن
بمكة وفيها عيون ماء منفجرة
الصفحه ٨٤ : مقاطعة ، فيها من الرساتيق ألف ألف درهم ، ومن
الأشربة أربعمائة ألف ثم انتقص ذلك في أيام الواثق فبلغ ثلاثة
الصفحه ٩٦ : (٤) ، وأسفرايين (٥) على جادة طريق جرجان.
افتتح البلد
عبد الله بن عامر بن كريز في خلافة عثمان سنة ثلاثين ، وأهلها
الصفحه ١٠٩ :
عبد ربه بن عبد الله بن عمير الليثي ، فأقام فيها مدة ، ثم بلغه عنه ما
أنكره فوجه مكانه منيع بن
الصفحه ١٨٧ : .
ومن القيروان
إلى سوسة (١) وهي على ساحل البحر المالح مرحلة وبها دار صناعة تعمل
فيها المراكب وأهل سوسة
الصفحه ٢١١ : دنا منها وسقط عليها تعلقت بمخاليبه ومنقاره فيها فيموت ويبلى ويبقى
منقاره ومخاليبه في العنبر ، وهو
الصفحه ١٤ :
تجارات البلدان أكثر مما في تلك البلدان التي خرجت التجارات منها ، ويكون
مع ذلك أوجد وأمكن ، حتى
الصفحه ١٠٢ : أبواب ، ولها
نهر يشق في
__________________
ـ أناس في زي الفعلة
أي العمّال فقتلوه غيلة ، أخباره كثيرة
الصفحه ١١٢ : كلب من بني وائل بن قاسط بن هنب بن أقصى بن دعمي بن جديلة ،
قال في العبر : وفيهم العدد والشهرة. (نهاية